أغلى فيلم في التاريخ
:"أفاتار" يوتوبيا جيمس كاميرون
جميس كاميرون يحطم الرقم المسجل باسمه من عام 1997
Avatar مصطلح الديانة الهندوسية
سيظل الجميع يتذكر الفلم العالمي التيتانك للمخرج الامريكي الجنسيه جيمس كاميرون وكيف حقق الأرباح الخيالية
\وكيف ظل صامداً أكثر من عقد من الزمن هاهو عاد من جديد نفس المخرج ليحطم الرقم المسجل باسمه من خلال فليمه افاتار
ألثقافيه /ماجد الطياشي
شخص يبدءا وأخر ينتهي: كان جاك سولي ينظر من علي كرسيه المتحرك متأملا وقال جملته مزدوجة المعني تلك ليشير في المعني الأقرب إلى إدراك مشاهد فيلم "أفاتار " إلى مصرع أخيه قتيلا وترشيحه بدلا منه لخوض غمار رحلة مجهولة وغامضة إلى كوكب "باندورا " أما المعنى الذي تجلي في نهاية الفيلم وأصبح الأقرب فكان يشير إلى نهاية حياته كإنسان واقتراب موعد بدء حياته الأبدية متوحدا مع الطبيعة ومخلصا شعب "النافي" من أزمته مع الكائن الأقل رقيا الذي يدعي الإنسان ومن ثم ترتب على هذا المعني نهاية حياة الإنسان كسيد للكون وبدء عهد الأفاتار باعتباره تجسيدا للإله من حيث كونه كان متكاملا من حيث الرقي والتحضر ولأخلاق والقوة واحترام الطبيعة التي هي جوهر كل شيء ولعل غرام أفلام هوليوود بالنهايات الحتمية للعالم لا يقتصر على المخرج والمخترع والمنتج جيمس كاميرون بل يتجاوزه إلى نسبة لا بأس بها من الأفلام والمخرجين وهو صدى ثقافي للفكرة نفسها في الأديان البشرية سماوية كانت أم أرضية حيث تحمل في تعاليمها سيناريو ما لنهاية العالم. وفي الغالب لا يخلو السيناريو من أفكار أساسية مشتركة مثل فساد الأرض، وانهيار الأخلاق، والكوارث الطبيعية، وظهور المخلِّص، واندلاع الحرب الكبرى بين الأخيار والأشرار.
يحكي الفيلم قصة جيك سولي جندي البحرية الأمريكية المشلول الذي يدخل أحد البرامج العسكرية السرية و يدعى Avatar كتعويضٍ لشقيقه التوأم المتوفى و الذي كان أحد أركان البرنامج الذي يستهدف السيطرة على كوكبٍ بعيد يدعى بونا دورا , في البرنامج سيتم دمج جينات جيك سولي مع جينات مخلوقاتٍ بدائية تستوطن الكوكب بغية تخليق مجسدٍ يقوم بوظيفة الجندي المشلول على سطح الكوكب في التقرب من سكانه و ترويضهم و تسهيل مهمة القوات العسكرية في بسط نفوذها على كوكبهم .
و قصة الفيلم تدور في المستقبل، عام 2154 بالتحديد، حول شركة "إدارة تنمية الموارد" التي أقامت قاعدة عسكرية على كوكب "باندورا"، الذي يبعد 4،3 سنة ضوئية عن الأرض، لاستخراج خامات معدن سيحل مشكلة الطاقة، بعد أن تم استنزاف الشركات لموارد الطاقة الأرضية حتى النهاية.
وباندورا: هو الاسم الذي يطلقه جيمس كاميرون في الفيلم على كوكب غني جداً بالحياة النباتية والحيوانية يعيش فيه شعب "النافي" الذي يتآلف مع الكوكب في حالة انسجام تام، وهو الشعب الذي يصبح مهدداً بالدمار الجسدي والبيئي بسبب أطماع الشركات الأرضية بثرواته واحتقارها لثقافته وهولاء النافي ليسوا بشراً مئة بالمائة، بل عراق أخرى ذو صفات جسدية مختلفة نوعاً ما، فهم أكثر طولاً بكثير من البشر ويميل لون بشرتهم للأزرق ولكنه عرق عاقل ذو حس وإدراك متطور.
وكوكب باندورا لا يستطيع البشر أن يتنفسوا فيه بشكل طبيعي، ولذلك قامت شركة إدارة الموارد البشرية بتطوير بعض أجساد النافي من خلال الهندسة الوراثية ليحل فيها بشرٌ محددون عن طريق برنامج اسمه "أفاتار" Avatar، وهو اسم الفيلم. وهو بالأساس مصطلح من الديانة الهندوسية ينم عن الحلول الإلهي، حسب معتقداتهم، في جسد إنسان أو حيوان
وكان كاميرون قد استعان بأستاذ لغويات ليطور لغة خاصة لشعب النافي وهي في الواقع مزيج من اللغة الأمهرية المستخدمة في الحبشة، ولغة الماوري للسكان الأصليين في نيوزيلندا وكذلك تم استخدام علماء نبات وأحياء، و خبراء البرمجة، لتطوير الأنظمة البيولوجية لكوكب باندورا وقد صدر كتاب من 224 صفحة في 24/11/ 2009 عن التاريخ الاجتماعي والحياة البيولوجية لكوكب باندورا الخيإلى، أي قبل إطلاق الفيلم رسمياً في 18/12/2009 في الولايات المتحدة!(كما ذكرت العديد من الصحف والمواقع اللالكترونيه المهتمة )
وتدير أستاذة علم النبات غريس أوغسطين (الممثلة سغورني ويفر) برنامج أفاتار في شركة إدارة الموارد البشرية التي تسعى لاستعمار كوكب باندورا ولكنها تسعى للتفاهم مع النافي، حتى أنها أسست لهم مدرسة لتعليم اللغة الإنكليزية، كما أنها مسحورة بالبيئة الطبيعية لباندورا التي يبدو أنها تهمها أكثر بكثير من تعدين موارد الطاقة فيه. وهنا تنشأ أجندات مختلفة ما بين المشاركين ببرنامج "أفاتار"، الذين يحلون على كوكب باندورا وشعب النافي بأجساد نافيين، وعلى رأسهم بطل الفيلم جيك سلي (الممثل سام ويزينغتون)، وما بين القائمين على شركة إدارة الموارد البشرية بشقيها العسكري والاقتصادي
وبجميع الأحوال، باندورا في الأساطير الإغريقية هي المرأة الأولى، أي حواء، وهو الاسم الذي يطلقه جيمس كاميرون في الفيلم على كوكب غني جداً بالحياة النباتية والحيوانية يعيش فيه شعب "النافي" Na’vi الذي يتآلف مع الكوكب في حالة انسجام تام، وهو الشعب الذي يصبح مهدداً بالدمار الجسدي والبيئي بسبب أطماع الشركات الأرضية بثرواته واحتقارها لثقافته.
و حظي الفيلم ببعض الجمل النقدية الرنانة من بعضٍ من كبار النقاد في الولايات المتحدة , حيث إعتبره الناقد الكبير جيمس بيرادينيللي (أكثر الأفلام إدهاشاً على الصعيد التقني منذ سنواتٍ عديدة ) , و إعتبره الناقد الشهير ديفيد دينبي في مقاله في النيويوركر بأنه ( أكثر الأفلام جمالاً التي شاهدتها خلال أعوام ) , و وصفه فريدريك و ماري آن بروسات بأنه ( تحفة خيال علمي بارعة قصصياً و مشبعة بصرياً ) , و قالت فيكتوريا أليكساندر في مراجعتها عن الفيلم بأنه ( تحفةٌ مذهلةٌ و مدهشة , لقد فعلها كاميرون ) , في حين كتبت أنيتا سينغ ( من منظور سينمائي حقيقي : Avatarخارج نطاق العالم ) , و إعتبره نيك نونزياتا ( تحفة جيمس كاميرون ) , و رءآه أورلاندو بارفيت ( أحد أكثر الأفلام المبهجة و المجنونة و المؤثرة خلال العقد ) , و وصفه آندي لوي بـ ( الإنجاز الضخم ) , و لويز كلير بـ ( الحدث السينمائي ) , و إعتبرته الناقدة الشهيرة آن هورناداي في مقالها في لواشنطون بوست ( تجربةً سينمائيةً كاسحة .
ودائماً ما تكون شخصيه جيمس مثيره للجدل ومعروف جداً بتعصبه اليهودي وكرهه للعرب والمسلمين وقال في احد المهرجانات التكريميه (انه يهدي الانجاز لثلاثة ملايين )ويقصد اليهود
والأهم أن الفيلم لا يقدم رسائل يهودية خفية أو علنية، على ما رأينا. على العكس، يمكن أن نقول أنه يدعم بشكل غير مباشر حق شعوب العالم الثالث بالكفاح ضد الإمبريالية بالسلاح، ويوحي بأن نصرها ممكن بالرغم من عدم تكافؤ ميزان القوى. وبالنسبة لجيمس كاميرون، مخرج فيلم "التيتانك" Titanic الرومانسي عام 1997، فإن "أفاتار" لا بد أن يكون قد مثل نقلة نوعية حتى بالنسبة له شخصياً... خاصة أنه أيضاً مخرج فيلم "أكاذيب حقيقية" True Lies عام 1994، وهو فيلم معادي بشدة للعرب والمسلمين ومؤيد للعمليات الخاصة الأمريكية الخارجية.
بقي أن اشكر الزميل العزيز جمال ألنمري الذي استطاع الحصول على نسخه من الفلم ولا اعرف ماهي الو سيله التي استخدمها في الحصول عليه قبل نزوله الأسواق .
:"أفاتار" يوتوبيا جيمس كاميرون
جميس كاميرون يحطم الرقم المسجل باسمه من عام 1997
Avatar مصطلح الديانة الهندوسية
سيظل الجميع يتذكر الفلم العالمي التيتانك للمخرج الامريكي الجنسيه جيمس كاميرون وكيف حقق الأرباح الخيالية
\وكيف ظل صامداً أكثر من عقد من الزمن هاهو عاد من جديد نفس المخرج ليحطم الرقم المسجل باسمه من خلال فليمه افاتار
ألثقافيه /ماجد الطياشي
شخص يبدءا وأخر ينتهي: كان جاك سولي ينظر من علي كرسيه المتحرك متأملا وقال جملته مزدوجة المعني تلك ليشير في المعني الأقرب إلى إدراك مشاهد فيلم "أفاتار " إلى مصرع أخيه قتيلا وترشيحه بدلا منه لخوض غمار رحلة مجهولة وغامضة إلى كوكب "باندورا " أما المعنى الذي تجلي في نهاية الفيلم وأصبح الأقرب فكان يشير إلى نهاية حياته كإنسان واقتراب موعد بدء حياته الأبدية متوحدا مع الطبيعة ومخلصا شعب "النافي" من أزمته مع الكائن الأقل رقيا الذي يدعي الإنسان ومن ثم ترتب على هذا المعني نهاية حياة الإنسان كسيد للكون وبدء عهد الأفاتار باعتباره تجسيدا للإله من حيث كونه كان متكاملا من حيث الرقي والتحضر ولأخلاق والقوة واحترام الطبيعة التي هي جوهر كل شيء ولعل غرام أفلام هوليوود بالنهايات الحتمية للعالم لا يقتصر على المخرج والمخترع والمنتج جيمس كاميرون بل يتجاوزه إلى نسبة لا بأس بها من الأفلام والمخرجين وهو صدى ثقافي للفكرة نفسها في الأديان البشرية سماوية كانت أم أرضية حيث تحمل في تعاليمها سيناريو ما لنهاية العالم. وفي الغالب لا يخلو السيناريو من أفكار أساسية مشتركة مثل فساد الأرض، وانهيار الأخلاق، والكوارث الطبيعية، وظهور المخلِّص، واندلاع الحرب الكبرى بين الأخيار والأشرار.
يحكي الفيلم قصة جيك سولي جندي البحرية الأمريكية المشلول الذي يدخل أحد البرامج العسكرية السرية و يدعى Avatar كتعويضٍ لشقيقه التوأم المتوفى و الذي كان أحد أركان البرنامج الذي يستهدف السيطرة على كوكبٍ بعيد يدعى بونا دورا , في البرنامج سيتم دمج جينات جيك سولي مع جينات مخلوقاتٍ بدائية تستوطن الكوكب بغية تخليق مجسدٍ يقوم بوظيفة الجندي المشلول على سطح الكوكب في التقرب من سكانه و ترويضهم و تسهيل مهمة القوات العسكرية في بسط نفوذها على كوكبهم .
و قصة الفيلم تدور في المستقبل، عام 2154 بالتحديد، حول شركة "إدارة تنمية الموارد" التي أقامت قاعدة عسكرية على كوكب "باندورا"، الذي يبعد 4،3 سنة ضوئية عن الأرض، لاستخراج خامات معدن سيحل مشكلة الطاقة، بعد أن تم استنزاف الشركات لموارد الطاقة الأرضية حتى النهاية.
وباندورا: هو الاسم الذي يطلقه جيمس كاميرون في الفيلم على كوكب غني جداً بالحياة النباتية والحيوانية يعيش فيه شعب "النافي" الذي يتآلف مع الكوكب في حالة انسجام تام، وهو الشعب الذي يصبح مهدداً بالدمار الجسدي والبيئي بسبب أطماع الشركات الأرضية بثرواته واحتقارها لثقافته وهولاء النافي ليسوا بشراً مئة بالمائة، بل عراق أخرى ذو صفات جسدية مختلفة نوعاً ما، فهم أكثر طولاً بكثير من البشر ويميل لون بشرتهم للأزرق ولكنه عرق عاقل ذو حس وإدراك متطور.
وكوكب باندورا لا يستطيع البشر أن يتنفسوا فيه بشكل طبيعي، ولذلك قامت شركة إدارة الموارد البشرية بتطوير بعض أجساد النافي من خلال الهندسة الوراثية ليحل فيها بشرٌ محددون عن طريق برنامج اسمه "أفاتار" Avatar، وهو اسم الفيلم. وهو بالأساس مصطلح من الديانة الهندوسية ينم عن الحلول الإلهي، حسب معتقداتهم، في جسد إنسان أو حيوان
وكان كاميرون قد استعان بأستاذ لغويات ليطور لغة خاصة لشعب النافي وهي في الواقع مزيج من اللغة الأمهرية المستخدمة في الحبشة، ولغة الماوري للسكان الأصليين في نيوزيلندا وكذلك تم استخدام علماء نبات وأحياء، و خبراء البرمجة، لتطوير الأنظمة البيولوجية لكوكب باندورا وقد صدر كتاب من 224 صفحة في 24/11/ 2009 عن التاريخ الاجتماعي والحياة البيولوجية لكوكب باندورا الخيإلى، أي قبل إطلاق الفيلم رسمياً في 18/12/2009 في الولايات المتحدة!(كما ذكرت العديد من الصحف والمواقع اللالكترونيه المهتمة )
وتدير أستاذة علم النبات غريس أوغسطين (الممثلة سغورني ويفر) برنامج أفاتار في شركة إدارة الموارد البشرية التي تسعى لاستعمار كوكب باندورا ولكنها تسعى للتفاهم مع النافي، حتى أنها أسست لهم مدرسة لتعليم اللغة الإنكليزية، كما أنها مسحورة بالبيئة الطبيعية لباندورا التي يبدو أنها تهمها أكثر بكثير من تعدين موارد الطاقة فيه. وهنا تنشأ أجندات مختلفة ما بين المشاركين ببرنامج "أفاتار"، الذين يحلون على كوكب باندورا وشعب النافي بأجساد نافيين، وعلى رأسهم بطل الفيلم جيك سلي (الممثل سام ويزينغتون)، وما بين القائمين على شركة إدارة الموارد البشرية بشقيها العسكري والاقتصادي
وبجميع الأحوال، باندورا في الأساطير الإغريقية هي المرأة الأولى، أي حواء، وهو الاسم الذي يطلقه جيمس كاميرون في الفيلم على كوكب غني جداً بالحياة النباتية والحيوانية يعيش فيه شعب "النافي" Na’vi الذي يتآلف مع الكوكب في حالة انسجام تام، وهو الشعب الذي يصبح مهدداً بالدمار الجسدي والبيئي بسبب أطماع الشركات الأرضية بثرواته واحتقارها لثقافته.
و حظي الفيلم ببعض الجمل النقدية الرنانة من بعضٍ من كبار النقاد في الولايات المتحدة , حيث إعتبره الناقد الكبير جيمس بيرادينيللي (أكثر الأفلام إدهاشاً على الصعيد التقني منذ سنواتٍ عديدة ) , و إعتبره الناقد الشهير ديفيد دينبي في مقاله في النيويوركر بأنه ( أكثر الأفلام جمالاً التي شاهدتها خلال أعوام ) , و وصفه فريدريك و ماري آن بروسات بأنه ( تحفة خيال علمي بارعة قصصياً و مشبعة بصرياً ) , و قالت فيكتوريا أليكساندر في مراجعتها عن الفيلم بأنه ( تحفةٌ مذهلةٌ و مدهشة , لقد فعلها كاميرون ) , في حين كتبت أنيتا سينغ ( من منظور سينمائي حقيقي : Avatarخارج نطاق العالم ) , و إعتبره نيك نونزياتا ( تحفة جيمس كاميرون ) , و رءآه أورلاندو بارفيت ( أحد أكثر الأفلام المبهجة و المجنونة و المؤثرة خلال العقد ) , و وصفه آندي لوي بـ ( الإنجاز الضخم ) , و لويز كلير بـ ( الحدث السينمائي ) , و إعتبرته الناقدة الشهيرة آن هورناداي في مقالها في لواشنطون بوست ( تجربةً سينمائيةً كاسحة .
ودائماً ما تكون شخصيه جيمس مثيره للجدل ومعروف جداً بتعصبه اليهودي وكرهه للعرب والمسلمين وقال في احد المهرجانات التكريميه (انه يهدي الانجاز لثلاثة ملايين )ويقصد اليهود
والأهم أن الفيلم لا يقدم رسائل يهودية خفية أو علنية، على ما رأينا. على العكس، يمكن أن نقول أنه يدعم بشكل غير مباشر حق شعوب العالم الثالث بالكفاح ضد الإمبريالية بالسلاح، ويوحي بأن نصرها ممكن بالرغم من عدم تكافؤ ميزان القوى. وبالنسبة لجيمس كاميرون، مخرج فيلم "التيتانك" Titanic الرومانسي عام 1997، فإن "أفاتار" لا بد أن يكون قد مثل نقلة نوعية حتى بالنسبة له شخصياً... خاصة أنه أيضاً مخرج فيلم "أكاذيب حقيقية" True Lies عام 1994، وهو فيلم معادي بشدة للعرب والمسلمين ومؤيد للعمليات الخاصة الأمريكية الخارجية.
بقي أن اشكر الزميل العزيز جمال ألنمري الذي استطاع الحصول على نسخه من الفلم ولا اعرف ماهي الو سيله التي استخدمها في الحصول عليه قبل نزوله الأسواق .