مهارة تحليل النصوص :
* الهدف من هذه المهارة :
التدريب على توجيه مفهوم المقروء ، لأن المقروء يرمي إلى معنى ولن نصل إلى هذا المعنى إلا من خلال التحليل ، وبما أن التحليل أمر غير متمكَّن منه وليس من السهولة بمكان إلا بعد دربة فكانت هذه المهارة !
فالمعنى : هو المقصود من الكلام من خلال ما تقدمه الألفاظ في موقف معين، وهو ما يفهم على نحو مباشر من الجملة والسياق.
المغزى وما تحت السطور: هو الشيء الكامن أو المستتر وراء المعنى المباشر أو الدلالة القريبة للكلام المغزى يتطلب سعة العقل والانفتاح على النص؛ مما يتطلب معه تقليب المسألة على أكثر من وجه وفهمها بأكثر من مدخل.
قد يكون للكلمة دلالة اجتماعية وترتبط في ذهن المستمع بأشياء عديدة منها :التجارب الشخصية، والذكريات، والاهتمامات الثقافية.. الأمزجة .. الموروث عن الآباء.. إلخ
*********************************************
1-التحليل : هو بيان أجزاء الشيء ووظيفة كل جزء فيها، وهو الشرح أو التفسير والعمل على جعل النص واضحًا جليًا ، وترد الكلمة في سياق تفسير النص، دون اللجوء إلى شيء خارجه. وهي طريقة من طرق النقد الأدبي في تناول النصوص تتضمن الدراسة الوثيقة التفصيلية والتحليل والبيان التفسيري؛ ومن هذا المنطلق يُركز على اللغة والأسلوب والعلاقات المتبادلة بين الأجزاء والكل، لكي يصبح معنى النص ورمزيته واضحين .
2- مبادئ تحليل النص الأدبي :
هناك مبادئ ومراحل يتدرج فيها الطالب؛ كي يقوم بعملية تحليل النصوص، ومن هذه المبادئ:فهم النص ، وتحديد موقع النص وجوه العام، وتحديد الفكرة والموضوع ، والوقوف على الصور الفنية والعاطفية ، والفوائد المستقاه التربوية )
إذا طلب تطبيق معايير تحليل النص فعلينا بالنظر إلى النقاط التي تتطابق أو لا تتطابق وتسجيلها من خلال ما يلي :
** وهذا يحدث ويحصل ضمنيًا أثناء محاولة التحليل .
• هل بدأ الموضوع بمقدمة أو تمهيد أم دخل رأسا.
• هل انتقل من العام إلى الخاص أو العكس .
• هل أشار إلى الهدف والعمل على تحقيقه .
• هل جعل للموضوع خاتمة أو تركه مفتوحا .
• هل الكاتب دائما موجود في النص .
• هل الكاتب متحمس أم هادئ .
• هل حدد البيئة المكانية والزمانية للموضوع .
• هل استخدام عناوين جانبية.
• هل نقل عن كتب أو عن مصادر حية
• هل يبدو الكاتب في النص باحثا/ واعظا/ خطيبا / ناقدا
• هل ربط الكاتب بين المقدمات والنتائج .
************************************************** ***********
أولا : تحليل العنوان من كل جوانبه ، اختيار تركيب العنوان وعلاقته بالموضوع وتحليله لغويا ونحويا .
ثانيا : فهم النص، ويكون بقراءة النص أكثر من مرة- قراءة واعية متأنية : يدرك فيها القارئ العلاقات النحوية وطريقة الأداء اللغوي ، والدلالات المركزية والهامشية والاجتماعية للألفاظ .
ثالثًا : تحديد موقع النص وجوِّه العام وقائله (مناسبة النص وبيئته وقائله ).
رابعًا : تحديد الفكرة والموضوع، ويكون ذلك بتسجيل الأفكار الفرعية ثم النفاذ منها إلى الفكرة الكلية ، وعلى المحلل أن يقف على الانسجام والترابط بين الأفكار الفرعية والفكرة العامة ،ويتفحص حسن انتقال الأديب من فكرة إلى أخرى .
أ- الفكرة العامة : يجب أن تكون شاملة للمضمون العام للنص .
ب ـ الأفكار الأساسية : فكل فكرة تعكس المعني الجزئي للنص فإذا كان النص نثرا فتستخرج من الفقرة و إن كان شعرا فتستنبط من الوحدةالشعرية. .
خامسًا : الصــور، وتشكل عنصرا بارزا ومهما في النص الأدبي ، إذ كلما كان الأدب تعبيريًا كانت الصور هي التي تتشكل في أذهان القارئ ، وهو ما يسمو بالأدب والنصوص ويجعلها أكثر نجاحا وتشويقا عند عرضها، أما حين يكون الأدب تقريرياً فإن الأفكار تطغى على الصور.
سادسًا : العواطف، وهي الانفعال النفسي المصاحب للنص . وعلي القارئ تحديد نوع العاطفة، ودوافعها وعمقها ودرجتها …ودراسة البناء الداخلي والشكل الخارجي وعلاقة كل ذلك بالموضوع والعناصر السابقة .
* الهدف من هذه المهارة :
التدريب على توجيه مفهوم المقروء ، لأن المقروء يرمي إلى معنى ولن نصل إلى هذا المعنى إلا من خلال التحليل ، وبما أن التحليل أمر غير متمكَّن منه وليس من السهولة بمكان إلا بعد دربة فكانت هذه المهارة !
فالمعنى : هو المقصود من الكلام من خلال ما تقدمه الألفاظ في موقف معين، وهو ما يفهم على نحو مباشر من الجملة والسياق.
المغزى وما تحت السطور: هو الشيء الكامن أو المستتر وراء المعنى المباشر أو الدلالة القريبة للكلام المغزى يتطلب سعة العقل والانفتاح على النص؛ مما يتطلب معه تقليب المسألة على أكثر من وجه وفهمها بأكثر من مدخل.
قد يكون للكلمة دلالة اجتماعية وترتبط في ذهن المستمع بأشياء عديدة منها :التجارب الشخصية، والذكريات، والاهتمامات الثقافية.. الأمزجة .. الموروث عن الآباء.. إلخ
*********************************************
1-التحليل : هو بيان أجزاء الشيء ووظيفة كل جزء فيها، وهو الشرح أو التفسير والعمل على جعل النص واضحًا جليًا ، وترد الكلمة في سياق تفسير النص، دون اللجوء إلى شيء خارجه. وهي طريقة من طرق النقد الأدبي في تناول النصوص تتضمن الدراسة الوثيقة التفصيلية والتحليل والبيان التفسيري؛ ومن هذا المنطلق يُركز على اللغة والأسلوب والعلاقات المتبادلة بين الأجزاء والكل، لكي يصبح معنى النص ورمزيته واضحين .
2- مبادئ تحليل النص الأدبي :
هناك مبادئ ومراحل يتدرج فيها الطالب؛ كي يقوم بعملية تحليل النصوص، ومن هذه المبادئ:فهم النص ، وتحديد موقع النص وجوه العام، وتحديد الفكرة والموضوع ، والوقوف على الصور الفنية والعاطفية ، والفوائد المستقاه التربوية )
إذا طلب تطبيق معايير تحليل النص فعلينا بالنظر إلى النقاط التي تتطابق أو لا تتطابق وتسجيلها من خلال ما يلي :
** وهذا يحدث ويحصل ضمنيًا أثناء محاولة التحليل .
• هل بدأ الموضوع بمقدمة أو تمهيد أم دخل رأسا.
• هل انتقل من العام إلى الخاص أو العكس .
• هل أشار إلى الهدف والعمل على تحقيقه .
• هل جعل للموضوع خاتمة أو تركه مفتوحا .
• هل الكاتب دائما موجود في النص .
• هل الكاتب متحمس أم هادئ .
• هل حدد البيئة المكانية والزمانية للموضوع .
• هل استخدام عناوين جانبية.
• هل نقل عن كتب أو عن مصادر حية
• هل يبدو الكاتب في النص باحثا/ واعظا/ خطيبا / ناقدا
• هل ربط الكاتب بين المقدمات والنتائج .
************************************************** ***********
أولا : تحليل العنوان من كل جوانبه ، اختيار تركيب العنوان وعلاقته بالموضوع وتحليله لغويا ونحويا .
ثانيا : فهم النص، ويكون بقراءة النص أكثر من مرة- قراءة واعية متأنية : يدرك فيها القارئ العلاقات النحوية وطريقة الأداء اللغوي ، والدلالات المركزية والهامشية والاجتماعية للألفاظ .
ثالثًا : تحديد موقع النص وجوِّه العام وقائله (مناسبة النص وبيئته وقائله ).
رابعًا : تحديد الفكرة والموضوع، ويكون ذلك بتسجيل الأفكار الفرعية ثم النفاذ منها إلى الفكرة الكلية ، وعلى المحلل أن يقف على الانسجام والترابط بين الأفكار الفرعية والفكرة العامة ،ويتفحص حسن انتقال الأديب من فكرة إلى أخرى .
أ- الفكرة العامة : يجب أن تكون شاملة للمضمون العام للنص .
ب ـ الأفكار الأساسية : فكل فكرة تعكس المعني الجزئي للنص فإذا كان النص نثرا فتستخرج من الفقرة و إن كان شعرا فتستنبط من الوحدةالشعرية. .
خامسًا : الصــور، وتشكل عنصرا بارزا ومهما في النص الأدبي ، إذ كلما كان الأدب تعبيريًا كانت الصور هي التي تتشكل في أذهان القارئ ، وهو ما يسمو بالأدب والنصوص ويجعلها أكثر نجاحا وتشويقا عند عرضها، أما حين يكون الأدب تقريرياً فإن الأفكار تطغى على الصور.
سادسًا : العواطف، وهي الانفعال النفسي المصاحب للنص . وعلي القارئ تحديد نوع العاطفة، ودوافعها وعمقها ودرجتها …ودراسة البناء الداخلي والشكل الخارجي وعلاقة كل ذلك بالموضوع والعناصر السابقة .