اصبح الحب لعباً
فأصبح القلب تعِبا
اليس هذا عجبا
جعلو الحب بلا معنا
جعلوه للمصلحة سبيلا
وقرنوه بالشهوة رفيقا
فاصبح الصادق اسيرا
ويقول هذا الزمان ثقيلا
فا صبح الحب على الزمن حزينا
واصبح الزمن على الحب كئيبا
لماذا تجعلو المصلحت في الحب طريقا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فكو قيود الحب
اطلقوه بصدق
دعوه للقلب نبض
وفي الزمن عبق
اشعلو الاحساس بصادق الحب
بمعانية الجميلة
في زمن الصدق
لا سبيلاً لمصلحة
ولا تقرنوه بنزوة
وجعلو ماحدث كبوه
لينطلق الحب
ونشعر
بشعور عميق
بشعور صافي جدا
بشعور بالراحة
بشعور
بالأمان
بشعور خاص وحسّاس
شعور صادق
السؤال هنا هل الحب عيب في هذا الزمن
انه اصبح شيء لا يليق بأن يطلق عليه هذا الاسم
اخواني اخواتي
لقد اصبحنا نأخذ الحب على صيغة الرومانسيه
او عاى نفس الصيغه التي نراها في السينما
يعني احياناً يظهر احمد حلمي في فلم
فيدغدغ مشاعر الشباب فيحاولو ان يعيشو هذا الشيء
فماهو الحب اريد اجابه منطقيه هل الحب هو
ان يلتقي شاب بشابه في اي مكان في الجامعه في السوق
او في الحي الذي يسكنون فيه او اي مكان
فتواعدون يخرجون سويتاً فيتعلق كلاً منهم بالاخر
هل هذا يسمى الحب
سيجيب الجميع لا ليس هذا الحب
اذا ليس هذا الحب فمالي ارى الاف الشباب
يعيشون على هذا الواقع
طبعاً هذا ليس كلامي انما تعليق لباحث في
شؤون الشباب العربي
على الرغم من ان هذا الباحث قابل
الكثير من الفئات العمريه والكثير من الشباب
الى انه لم يصل بعد الى اجابه معقوله حول هذا السؤال
ماهوالحب في هذا الزمن؟؟؟؟؟؟؟
وانا اوجه لكم نفس السؤال فأرجو الاجابه