[center][center][b]
أحبتي الكرام وكل محبي الشعر أعتذ لكم عن غيابي الطويل
وذلك بحكم الظروف القاسية التى مرت علي
نعم كم تغمرني الفرحة والشوق
لكم ولهذا المنتدى المتواضع
الذى من خلاله عرفنا معنى الصداقة
وكسبنا أجمل مراتب الأبداع
واليكم مشاركتي التي بعنوان :
الهوى ما هو مصالح
سألت نفسي كم سؤال ،
بس أصعبها يقال ،
كيف أعشق شخص قاهرني بطبعه ،
يوم يجرح .... يوم يذبح
ويوم يعمل من وراء ظهري عمايل
وفي الأخير مسكين حالة .... يذرف الدمعة أمامي
لجل أرجع له وسامح
بعد هذا مستحيل أرجع وسامح
والعبادل قالها أول وآخر
الهوى ما هو مصالح.
يفتكر أني عشقته في زمان العنجهية ،
لجل نظرة من عيونه ،
أو لضحكة من سنونة ،
أنا عمري ما عشقته لجل هذا ،
أو طرقت الباب هذا ،
يا دعاة العشق مرة أفهموني ،
كيف نخلص في هوانا ،
وكل واحد مننا له قصد ثاني ،
وإن تكلم عن حكاية حب فرط في المعاني ،
لا يبالي بالحقيقة ،
طول عمرة لا يبالي ،
وذاك أكبر ذنب من يخدع حبيبه ،
والعبادل قالها أول وآخر
الهوى ما هو مصالح.
أنا فعلاً كنت أحبه نور عيني ،
وكل لحظة من حياتي بالهناء تسعد بقربة ،
إن هجرني يا ضياع الروح بعده ،
وفوق هذا له غرامي زاد حده ،
يا خصارة بس في الأخر وجدته ،
مشتريني بالخيانة ما عرف معنى المودة ،
محتويني مثل لعبه وسط يده ،
آة منه كم جرحني آة منه ،
كم أبات الليل أتوجع على تلك المخدة ،
وتسأل عدَ ما تدمع عيوني ،
أين عهدة ؟؟؟ أين وعدة ؟؟؟
يا دعاة العشق مهلاً بالمحبة ،
زينوها بالوفاء والصدق باقي ،
لا تقولوا كان ماضي ،
والعبادل قالها أول وآخر
الهوى ما هو مصالح .
بقلم الشاعر/ العبادل.
6 / 7 / 2010م
أحبتي الكرام وكل محبي الشعر أعتذ لكم عن غيابي الطويل
وذلك بحكم الظروف القاسية التى مرت علي
نعم كم تغمرني الفرحة والشوق
لكم ولهذا المنتدى المتواضع
الذى من خلاله عرفنا معنى الصداقة
وكسبنا أجمل مراتب الأبداع
واليكم مشاركتي التي بعنوان :
الهوى ما هو مصالح
سألت نفسي كم سؤال ،
بس أصعبها يقال ،
كيف أعشق شخص قاهرني بطبعه ،
يوم يجرح .... يوم يذبح
ويوم يعمل من وراء ظهري عمايل
وفي الأخير مسكين حالة .... يذرف الدمعة أمامي
لجل أرجع له وسامح
بعد هذا مستحيل أرجع وسامح
والعبادل قالها أول وآخر
الهوى ما هو مصالح.
يفتكر أني عشقته في زمان العنجهية ،
لجل نظرة من عيونه ،
أو لضحكة من سنونة ،
أنا عمري ما عشقته لجل هذا ،
أو طرقت الباب هذا ،
يا دعاة العشق مرة أفهموني ،
كيف نخلص في هوانا ،
وكل واحد مننا له قصد ثاني ،
وإن تكلم عن حكاية حب فرط في المعاني ،
لا يبالي بالحقيقة ،
طول عمرة لا يبالي ،
وذاك أكبر ذنب من يخدع حبيبه ،
والعبادل قالها أول وآخر
الهوى ما هو مصالح.
أنا فعلاً كنت أحبه نور عيني ،
وكل لحظة من حياتي بالهناء تسعد بقربة ،
إن هجرني يا ضياع الروح بعده ،
وفوق هذا له غرامي زاد حده ،
يا خصارة بس في الأخر وجدته ،
مشتريني بالخيانة ما عرف معنى المودة ،
محتويني مثل لعبه وسط يده ،
آة منه كم جرحني آة منه ،
كم أبات الليل أتوجع على تلك المخدة ،
وتسأل عدَ ما تدمع عيوني ،
أين عهدة ؟؟؟ أين وعدة ؟؟؟
يا دعاة العشق مهلاً بالمحبة ،
زينوها بالوفاء والصدق باقي ،
لا تقولوا كان ماضي ،
والعبادل قالها أول وآخر
الهوى ما هو مصالح .
بقلم الشاعر/ العبادل.
6 / 7 / 2010م