عدت أليك لأسطر على صفحاتك أحزانى وأبث لواعج أشجاني بعد أن فقدت كل أمل في البشر
عدت إليك لعلي أجد في نقاء أوراقك ما فقدته في من حولي ....
عدت إليك لعلي أجد في صمتك الحنون ما فقدته في ضجة الحياة الصاخبة
عدت أليك أيها الوفي الذي لن يبوح بأسراري مهما طال الزمن أو تعاقبت الظروف
عدت أليك أيها الصديق الذي سأ جدة كلما احتجت إلية .....
عدت أليك أيها الحبيب الذي لن يخون عهدة أو يبدل وده ...
عدت أليك محمل با لجراح لأجد في صدرك الرحب الحنون ما ينسيني الألم والأنين ....
عدت أليك كي الملم ما تبقى من أشلاء روحي المبعثرة على عتبات السنين......
عدت أليك لأبحث لي عن قلب فقلبي قد تهاوى أمام طعنات الأحبة الغادرة
عدت أليك لأناجي فيك طيف الحب الخالد الذي رحل عن عالمي ولم يعد
عدت أليك لأبحث عن نبض يعيد إلى حياتي الميتة روح الحياة .
ها قد عدت إليك فافتح ذراعيك لتمتزج روحي بين ثناياك فتصبح ملحمة قلب تمزق
دون أن يشعر به أحد
ها قد عدت أليك يا مصحفي الحبيب
يا ينع السعادة والحكمة يا فيض الصفاء والنقاء....
لأجد في آياتك النور والراحة والسلام ...
عدت إليك أيها النور المبين والصراط المستقيم الذي يعبر عليه الناجون ليصلون إلي شاطئ الأمان.
عدت إليك
بعد سنوات من التيه والألم والوحشة..
عدت إليك
فليت كل حائر متألم مجروح يعود إليك .....
( وننزل من القراَن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين )
عدت إليك لعلي أجد في نقاء أوراقك ما فقدته في من حولي ....
عدت إليك لعلي أجد في صمتك الحنون ما فقدته في ضجة الحياة الصاخبة
عدت أليك أيها الوفي الذي لن يبوح بأسراري مهما طال الزمن أو تعاقبت الظروف
عدت أليك أيها الصديق الذي سأ جدة كلما احتجت إلية .....
عدت أليك أيها الحبيب الذي لن يخون عهدة أو يبدل وده ...
عدت أليك محمل با لجراح لأجد في صدرك الرحب الحنون ما ينسيني الألم والأنين ....
عدت أليك كي الملم ما تبقى من أشلاء روحي المبعثرة على عتبات السنين......
عدت أليك لأبحث لي عن قلب فقلبي قد تهاوى أمام طعنات الأحبة الغادرة
عدت أليك لأناجي فيك طيف الحب الخالد الذي رحل عن عالمي ولم يعد
عدت أليك لأبحث عن نبض يعيد إلى حياتي الميتة روح الحياة .
ها قد عدت إليك فافتح ذراعيك لتمتزج روحي بين ثناياك فتصبح ملحمة قلب تمزق
دون أن يشعر به أحد
ها قد عدت أليك يا مصحفي الحبيب
يا ينع السعادة والحكمة يا فيض الصفاء والنقاء....
لأجد في آياتك النور والراحة والسلام ...
عدت إليك أيها النور المبين والصراط المستقيم الذي يعبر عليه الناجون ليصلون إلي شاطئ الأمان.
عدت إليك
بعد سنوات من التيه والألم والوحشة..
عدت إليك
فليت كل حائر متألم مجروح يعود إليك .....
( وننزل من القراَن ما هو شفاء ورحمة للمؤمنين )