أبو الشمقمق
112 - 200 هـ / 730 - 815 م
مروان بن محمد أبو الشمقمق.
شاعر هجاء، من أصل البصرة، قراساني الأصل، من موالي بني أمية، له أخبار مع شعراء عصره، كـبشار، وأبي العتاهية، وأبي نواس ، وابن أبي حفصة.
وله هجاء في يحيى بن خالد البرمكي وغيره، وكان عظيم الأنف، منكر المنظر.
زار بغداد في أول خلافة الرشيد العباسي، وكان بشار يعطيه كل سنة مائتي درهم، يسميها أبو الشمقمق جزية.
قال المبرد: كان أبو الشمقمق ربما لحن، ويعزل كثيراً، ويجد فيكثر.
112 - 200 هـ / 730 - 815 م
مروان بن محمد أبو الشمقمق.
شاعر هجاء، من أصل البصرة، قراساني الأصل، من موالي بني أمية، له أخبار مع شعراء عصره، كـبشار، وأبي العتاهية، وأبي نواس ، وابن أبي حفصة.
وله هجاء في يحيى بن خالد البرمكي وغيره، وكان عظيم الأنف، منكر المنظر.
زار بغداد في أول خلافة الرشيد العباسي، وكان بشار يعطيه كل سنة مائتي درهم، يسميها أبو الشمقمق جزية.
قال المبرد: كان أبو الشمقمق ربما لحن، ويعزل كثيراً، ويجد فيكثر.
أبن الخيمي
602-685 هـ / 1205-1286 م
محمد بن عبد المنعم بن محمد بن يوسف بن أحمد الأنصاري، أبو عبد الله، شهاب الدين بن الخيمي.
شاعر أديب، يماني الأصل، مولده ووفاته بالقاهرة.
كان مقدماً على شعراء عصره، وشعره في الذروة، وكان مشاركاً في كثير من العلوم.
له (ديوان شعر-خ) منه نسخة نفيسة في مكتبة فلورانس (الرقم 186).
محمد بن عبد المنعم بن محمد بن يوسف بن أحمد الأنصاري، أبو عبد الله، شهاب الدين بن الخيمي.
شاعر أديب، يماني الأصل، مولده ووفاته بالقاهرة.
كان مقدماً على شعراء عصره، وشعره في الذروة، وكان مشاركاً في كثير من العلوم.
له (ديوان شعر-خ) منه نسخة نفيسة في مكتبة فلورانس (الرقم 186).
ابن مقبل
تميم بن أبيّ
70 ق. هـ - 37 هـ / 554 - 657 م
تميم بن أبيّ بن مقبل من بني العجلان من عامر بن صعصعة أبو كعب.
شاعر جاهلي أدرك الإسلام وأسلم فكان يبكي أهل الجاهلية !!
عاش نيفاً ومئَة سنة وعدَّ في المخضرمين وكان يهاجي النجاشي الشاعر.
له (ديوان شعر -ط) ورد فيهِ ذكر وقعة صفين سنة 37ه.
تميم بن أبيّ
70 ق. هـ - 37 هـ / 554 - 657 م
تميم بن أبيّ بن مقبل من بني العجلان من عامر بن صعصعة أبو كعب.
شاعر جاهلي أدرك الإسلام وأسلم فكان يبكي أهل الجاهلية !!
عاش نيفاً ومئَة سنة وعدَّ في المخضرمين وكان يهاجي النجاشي الشاعر.
له (ديوان شعر -ط) ورد فيهِ ذكر وقعة صفين سنة 37ه.
الأحوص
الأحوص الأنصاري
? - 105 هـ / ? - 723 م
عبد الله بن محمد بن عبد الله بن عاصم الأنصاري.
من بني ضبيعة، لقب بالأحوص لضيق في عينه،
شاعر إسلامي أموي هجّاء، صافي الديباجة، من طبقة جميل بن معمر ونصيب، وكان معاصراً لجرير والفرزدق.
وهو من سكان المدينة. وفد على الوليد بن عبد الملك في الشام فأكرمه ثم بلغه عنه ما ساءه من سيرته فردّه إلى المدينة وأمر بجلده فجلد ونفي إلى دهلك (وهي جزيرة بين اليمن والحبشة) كان بنو أمية ينفون إليها من يسخطون عليه.
فبقي بها إلى ما بعد وفاة عمر بن عبد العزيز وأطلقه يزيد بن عبد الملك، فقدم دمشق ومات بها، وكان حماد الراوية يقدمه في النسيب على شعراء زمنه.
الأحوص الأنصاري
? - 105 هـ / ? - 723 م
عبد الله بن محمد بن عبد الله بن عاصم الأنصاري.
من بني ضبيعة، لقب بالأحوص لضيق في عينه،
شاعر إسلامي أموي هجّاء، صافي الديباجة، من طبقة جميل بن معمر ونصيب، وكان معاصراً لجرير والفرزدق.
وهو من سكان المدينة. وفد على الوليد بن عبد الملك في الشام فأكرمه ثم بلغه عنه ما ساءه من سيرته فردّه إلى المدينة وأمر بجلده فجلد ونفي إلى دهلك (وهي جزيرة بين اليمن والحبشة) كان بنو أمية ينفون إليها من يسخطون عليه.
فبقي بها إلى ما بعد وفاة عمر بن عبد العزيز وأطلقه يزيد بن عبد الملك، فقدم دمشق ومات بها، وكان حماد الراوية يقدمه في النسيب على شعراء زمنه.
الأَخطَل
19 - 90 [color=green]هـ / 640 - 708 [color:8577=green:8577]م
غياث بن غوث بن الصلت بن طارقة بن عمرو، أبو مالك، من بني تغلب.
شاعر مصقول الألفاظ، حسن الديباجة، في شعره إبداع. اشتهر في عهد بني أمية بالشام، وأكثر من مدح ملوكهم. وهو أحد الثلاثة المتفق على أنهم أشعر أهل عصرهم: جرير والفرزدق والأخطل.
نشأ على المسيحية في أطراف الحيرة بالعراق واتصل بالأمويين فكان شاعرهم، وتهاجى مع جرير والفرزدق، فتناقل الرواة شعره. وكان معجباً بأدبه، تياهاً، كثير العناية بشعره. وكانت إقامته حيناً في دمشق وحيناً في الجزيرة.
19 - 90 [color=green]هـ / 640 - 708 [color:8577=green:8577]م
غياث بن غوث بن الصلت بن طارقة بن عمرو، أبو مالك، من بني تغلب.
شاعر مصقول الألفاظ، حسن الديباجة، في شعره إبداع. اشتهر في عهد بني أمية بالشام، وأكثر من مدح ملوكهم. وهو أحد الثلاثة المتفق على أنهم أشعر أهل عصرهم: جرير والفرزدق والأخطل.
نشأ على المسيحية في أطراف الحيرة بالعراق واتصل بالأمويين فكان شاعرهم، وتهاجى مع جرير والفرزدق، فتناقل الرواة شعره. وكان معجباً بأدبه، تياهاً، كثير العناية بشعره. وكانت إقامته حيناً في دمشق وحيناً في الجزيرة.
الأقيشر السعدي
[color=blue]الأُقَيشِرِ [color:8577=blue:8577]الأَسَدِيّ
? - 80 هـ / ? - 699 م
المغيرة بن عبد الله بن مُعرض، الأسدي، أبو معرض.
شاعر هجاء، عالي الطبقة من أهل بادية الكوفة، كان يتردد إلى الحيرة.
ولد في الجاهلية ونشأ في أول الإسلام وعاش وعّمر طويلاً وكان (عثمانياً) من رجال عثمان بن عفان (رضي الله عنه)، وأدرك دولة عبد الملك بن مروان وقتل بظاهر الكوفة خنقاً بالدخان.
لُقّب بالأقيشر لأنه كان أحمر الوجه أَقشر وكان يغضب إذا دُعي به، قال المرزباني: هو أحد مُجّان الكوفة وشعرائهم، هجا عبد الملك ورثى مصعب بن الزبير.
[color=blue]الأُقَيشِرِ [color:8577=blue:8577]الأَسَدِيّ
? - 80 هـ / ? - 699 م
المغيرة بن عبد الله بن مُعرض، الأسدي، أبو معرض.
شاعر هجاء، عالي الطبقة من أهل بادية الكوفة، كان يتردد إلى الحيرة.
ولد في الجاهلية ونشأ في أول الإسلام وعاش وعّمر طويلاً وكان (عثمانياً) من رجال عثمان بن عفان (رضي الله عنه)، وأدرك دولة عبد الملك بن مروان وقتل بظاهر الكوفة خنقاً بالدخان.
لُقّب بالأقيشر لأنه كان أحمر الوجه أَقشر وكان يغضب إذا دُعي به، قال المرزباني: هو أحد مُجّان الكوفة وشعرائهم، هجا عبد الملك ورثى مصعب بن الزبير.
الحُطَيئَة
? - 45 [color=green]هـ / ? - 665 [color:8577=green:8577]م
جرول بن أوس بن مالك العبسي، أبو ملكية.
شاعر مخضرم أدرك الجاهلية والإسلام. كان هجاءاً عنيفاً، لم يكد يسلم من لسانه أحد، وهجا أمه وأباه ونفسه. وأكثر من هجاء الزبرقان بن بدر، فشكاه إلى عمر بن الخطاب، فسجنه عمر بالمدينة، فاستعطفه بأبيات، فأخرجه ونهاه عن هجاء الناس.
? - 45 [color=green]هـ / ? - 665 [color:8577=green:8577]م
جرول بن أوس بن مالك العبسي، أبو ملكية.
شاعر مخضرم أدرك الجاهلية والإسلام. كان هجاءاً عنيفاً، لم يكد يسلم من لسانه أحد، وهجا أمه وأباه ونفسه. وأكثر من هجاء الزبرقان بن بدر، فشكاه إلى عمر بن الخطاب، فسجنه عمر بالمدينة، فاستعطفه بأبيات، فأخرجه ونهاه عن هجاء الناس.
الخَنساء
? - 24 [color=green]هـ / ? - 644 [color:8577=green:8577]م
تماضر بنت عمرو بن الحارث بن الشريد، الرياحية السُلمية من بني سُليم من قيس عيلان من مضر.
أشهر شواعر العرب وأشعرهن على الإطلاق، من أهل نجد، عاشت أكثر عمرها في العهد الجاهلي، وأدركت الإسلام فأسلمت. ووفدت على رسول الله (صلى الله عليه وسلم) مع قومها بني سليم. فكان رسول الله يستنشدها ويعجبه شعرها، فكانت تنشد وهو يقول: هيه يا خنساء.
أكثر شعرها وأجوده رثاؤها لأخويها صخر ومعاوية وكانا قد قتلا في الجاهلية. لها ديوان شعر فيه ما بقي محفوظاً من شعرها. وكان لها أربعة بنين شهدوا حرب القادسية فجعلت تحرضهم على الثبات حتى استشهدوا جميعاً فقالت: الحمد لله الذي شرفني بقتلهم.
? - 24 [color=green]هـ / ? - 644 [color:8577=green:8577]م
تماضر بنت عمرو بن الحارث بن الشريد، الرياحية السُلمية من بني سُليم من قيس عيلان من مضر.
أشهر شواعر العرب وأشعرهن على الإطلاق، من أهل نجد، عاشت أكثر عمرها في العهد الجاهلي، وأدركت الإسلام فأسلمت. ووفدت على رسول الله (صلى الله عليه وسلم) مع قومها بني سليم. فكان رسول الله يستنشدها ويعجبه شعرها، فكانت تنشد وهو يقول: هيه يا خنساء.
أكثر شعرها وأجوده رثاؤها لأخويها صخر ومعاوية وكانا قد قتلا في الجاهلية. لها ديوان شعر فيه ما بقي محفوظاً من شعرها. وكان لها أربعة بنين شهدوا حرب القادسية فجعلت تحرضهم على الثبات حتى استشهدوا جميعاً فقالت: الحمد لله الذي شرفني بقتلهم.
الراعي النُمَيري
? - 90 [color=green]هـ / ? - 708 [color:8577=green:8577]م
عُبَيد بن حُصين بن معاوية بن جندل، النميري، أبو جندل.
من فحول الشعراء المحدثين، كان من جلّة قومه، ولقب بالراعي لكثرة وصفه الإبل وكان بنو نمير أهل بيتٍ وسؤدد.
وقيل: كان راعَي إبلٍ من أهل بادية البصرة.
عاصر جريراً والفرزدق وكان يفضّل الفرزدق فهجاه جرير هجاءاً مُرّاً وهو من أصحاب الملحمات.
وسماه بعض الرواة حصين بن معاوية.
? - 90 [color=green]هـ / ? - 708 [color:8577=green:8577]م
عُبَيد بن حُصين بن معاوية بن جندل، النميري، أبو جندل.
من فحول الشعراء المحدثين، كان من جلّة قومه، ولقب بالراعي لكثرة وصفه الإبل وكان بنو نمير أهل بيتٍ وسؤدد.
وقيل: كان راعَي إبلٍ من أهل بادية البصرة.
عاصر جريراً والفرزدق وكان يفضّل الفرزدق فهجاه جرير هجاءاً مُرّاً وهو من أصحاب الملحمات.
وسماه بعض الرواة حصين بن معاوية.
يتبع...