[size=18]
[/size]
[/size][size=12]كل ما يعتيرنى الآن ثورة انسان
استطاعت ان تخرجنى عن صمتى
انها إمراءة من حمم النار
ولكن ..
حذارى من أن تحاولى فك أسرى
لن تستطيعى يافاتنة عمرى
اتحداكِ
ها صك على بياض ان استطعتى
حتما ستفشلى
أمسك قلمى
أقترب من محبرتى
داخلى صوت صمت لا يستكين
دوى آهات خالطت السحاب ترتجى منه الهطول
صوت مخنوق ..
زجرات من انين .. وصراخ قلب يرتجيك
وجع يهز أعماقى أيتها الانثى
ضجيج أصوات ينتزع منى السكون
كالصدى يهزنى ويدوى داخلى كبركان ثائر
بركان ذكريات وأمنيات رفضت الخضوع
أشواق وحنين ...
أشياء وأشياء تعمقت داخلى
هى خارج نطاق ابجديات تعلمتها فى الحب
شيىء فوق الجنون
وأحلام تنوى الذبول
وخرائط فى طريقها للاندثار
واحتلال قلب قارب على التحرير
أيا انثى ..
فارس أنا وإن عاندتنى أيامى
ولو توسدت أحزانى
أيا انتى ولا غيركـ
كل النساء بعدك نمل ورذاذ
كل الميادين خلت من دونك وصارت فراغ
أحادثك انتى لا غيركـ .. يا معذبتى
قدماى أبت أن تحملنى
حتى سندى يا سندى راح مع الزحام
حتى همسى وقصائدى ماتت مع الصراخ
حتى يومى وأمسى عشقا الضياع
أما حاضرى...فلا أعلمة
كل الأشياء تشبهك
كل الأمانى ترتجى الحضور
وكل عالمى رهين انتظاركـ
هل ستأتى
أم أسدل ستائرى
وأغلق دفاترى وأذهب مع الضياع
وأسكن رحم وحدتى
وأسامر السهد والألم على عتبات انتظاركـ
ارحلى لو تشائى
وابقى لى ذاك النبض المختبىء فى حناياك
ارحلى لو تشائى
وابكينى طفل فى زمن الضياع
ارحلى واتركينى ركام
وانزعى عنك ثوب الوفاء
وتلونى مع زمن الثعابين والأفاعى
سوف أقسو ولا تبالى حبيبتى
واسمعينى وحاورينى ان استطعتى
حتما لن تستطيعى ..
انا من دار فى فلكك
ويده من لفت حول خصرك
واحتضنك حتى الصباح
وراقصك وعيناكى فى عينية
تضحكين .. تغمزين .. وارتشاف شفاه
ولحظة تتوسدين كتفى وتتنهدين
أنا من أتقن العزف على قلبك
وقلتى لى ....
كل الرجال بعدك لا أشوف
دعينى من كل هذا ..
أتحبين البريق والتملق وراء الخداع
أم تريدى إشعال غيرتى
لا سيدتى :
لست أنا من يستثار بغباء
تنادين أيهم ..
رأيتك تدخلين كل باب
حتى صرت أختفى ...!!!
حتى لا أرى الذلة فى وجه رأيت فيه البهاء
هل أنا من ينتظر بقايا عقاب ؟
ما هذا الذى يجتاحنى الآن
لا أخفى استطاعت أسرى ونالت منى
غيرتنى وجعلتنى أسقط عند حزنى
وجعلت غيرتى نار تحرقنى
وهنا أعترف ..
أنى أحبها وأحبها
وأوتار قلبى لم تعرف غيرك إمراءة
وسأجدك مقسومة على نفسك
نصفك يرتجينى وآخر يرفضنى
وبعد حبيبتى
لفى كل المدن والموانى
لن تجدى رجلا يشبهك غيرى يا انثى
لن تجدى قصائد نسجت لأجلك
ارحلى لو تشاءى
فلست أنا من ينهار
ويبكى على جدران الأسوار
فأنا صنعتك انثى كل ينظر إليها فى انبهار
ارحلى لو تشائى
ارحلى ياأحلى إمراءة فى حياتى
وإن ظننتى أنى سوف أهزم بحبك
ويمحونى هجرك
بيكفينى انك ناديتينى فى يوم يا حبيبى
فأنا رجل يأبى الخضوع
أرضعتنى أمى من عنفوان
وأبى قرأ عند راسى تراتيل شموخ
وأملك قلب لا يقرأ غير اسمك
فهل تعودى يا انثى من خلقت من خمر النار
أم تدعينى أمحى صورك من ذاكرتى
وهنا أسجل لك اعترافى..
أحبك يا أجمل قيودى
أحبك يا أجمل عهودى
أحبك يا أشهى وألذ عطورى
فهل يكفى يا أنثى
ساعتى تدق الآن
وأنا جالس انتظركـ حبيبتى
من ما راق لي
استطاعت ان تخرجنى عن صمتى
انها إمراءة من حمم النار
ولكن ..
حذارى من أن تحاولى فك أسرى
لن تستطيعى يافاتنة عمرى
اتحداكِ
ها صك على بياض ان استطعتى
حتما ستفشلى
أمسك قلمى
أقترب من محبرتى
داخلى صوت صمت لا يستكين
دوى آهات خالطت السحاب ترتجى منه الهطول
صوت مخنوق ..
زجرات من انين .. وصراخ قلب يرتجيك
وجع يهز أعماقى أيتها الانثى
ضجيج أصوات ينتزع منى السكون
كالصدى يهزنى ويدوى داخلى كبركان ثائر
بركان ذكريات وأمنيات رفضت الخضوع
أشواق وحنين ...
أشياء وأشياء تعمقت داخلى
هى خارج نطاق ابجديات تعلمتها فى الحب
شيىء فوق الجنون
وأحلام تنوى الذبول
وخرائط فى طريقها للاندثار
واحتلال قلب قارب على التحرير
أيا انثى ..
فارس أنا وإن عاندتنى أيامى
ولو توسدت أحزانى
أيا انتى ولا غيركـ
كل النساء بعدك نمل ورذاذ
كل الميادين خلت من دونك وصارت فراغ
أحادثك انتى لا غيركـ .. يا معذبتى
قدماى أبت أن تحملنى
حتى سندى يا سندى راح مع الزحام
حتى همسى وقصائدى ماتت مع الصراخ
حتى يومى وأمسى عشقا الضياع
أما حاضرى...فلا أعلمة
كل الأشياء تشبهك
كل الأمانى ترتجى الحضور
وكل عالمى رهين انتظاركـ
هل ستأتى
أم أسدل ستائرى
وأغلق دفاترى وأذهب مع الضياع
وأسكن رحم وحدتى
وأسامر السهد والألم على عتبات انتظاركـ
ارحلى لو تشائى
وابقى لى ذاك النبض المختبىء فى حناياك
ارحلى لو تشائى
وابكينى طفل فى زمن الضياع
ارحلى واتركينى ركام
وانزعى عنك ثوب الوفاء
وتلونى مع زمن الثعابين والأفاعى
سوف أقسو ولا تبالى حبيبتى
واسمعينى وحاورينى ان استطعتى
حتما لن تستطيعى ..
انا من دار فى فلكك
ويده من لفت حول خصرك
واحتضنك حتى الصباح
وراقصك وعيناكى فى عينية
تضحكين .. تغمزين .. وارتشاف شفاه
ولحظة تتوسدين كتفى وتتنهدين
أنا من أتقن العزف على قلبك
وقلتى لى ....
كل الرجال بعدك لا أشوف
دعينى من كل هذا ..
أتحبين البريق والتملق وراء الخداع
أم تريدى إشعال غيرتى
لا سيدتى :
لست أنا من يستثار بغباء
تنادين أيهم ..
رأيتك تدخلين كل باب
حتى صرت أختفى ...!!!
حتى لا أرى الذلة فى وجه رأيت فيه البهاء
هل أنا من ينتظر بقايا عقاب ؟
ما هذا الذى يجتاحنى الآن
لا أخفى استطاعت أسرى ونالت منى
غيرتنى وجعلتنى أسقط عند حزنى
وجعلت غيرتى نار تحرقنى
وهنا أعترف ..
أنى أحبها وأحبها
وأوتار قلبى لم تعرف غيرك إمراءة
وسأجدك مقسومة على نفسك
نصفك يرتجينى وآخر يرفضنى
وبعد حبيبتى
لفى كل المدن والموانى
لن تجدى رجلا يشبهك غيرى يا انثى
لن تجدى قصائد نسجت لأجلك
ارحلى لو تشاءى
فلست أنا من ينهار
ويبكى على جدران الأسوار
فأنا صنعتك انثى كل ينظر إليها فى انبهار
ارحلى لو تشائى
ارحلى ياأحلى إمراءة فى حياتى
وإن ظننتى أنى سوف أهزم بحبك
ويمحونى هجرك
بيكفينى انك ناديتينى فى يوم يا حبيبى
فأنا رجل يأبى الخضوع
أرضعتنى أمى من عنفوان
وأبى قرأ عند راسى تراتيل شموخ
وأملك قلب لا يقرأ غير اسمك
فهل تعودى يا انثى من خلقت من خمر النار
أم تدعينى أمحى صورك من ذاكرتى
وهنا أسجل لك اعترافى..
أحبك يا أجمل قيودى
أحبك يا أجمل عهودى
أحبك يا أشهى وألذ عطورى
فهل يكفى يا أنثى
ساعتى تدق الآن
وأنا جالس انتظركـ حبيبتى
من ما راق لي
[/size]