أليوم دق ألحزن بابي
وفي ذاك أليوم بذات كان موتي
وهو رحيل حبيبي عني
وجريت لكي افتح الباب....................!
وأنا لم أعلم ماذا يجري؟
وفتحت ألباب ونظرت أليه ...............!
بتعجب!
آلا وهو حزنــــــــــــــــــــــــــــــي
ودموعه على خده والقهر في عينيه
نظرت أليه وبكيت وتذكرت
رحيل حياتي عني دنيتي
وقفت كـــــــــــــــــــــ ورده ذابلة في ألصحراء
قلت والدمع سال مني
لماذا أتيت؟
لماذا تذكرتني؟
؟
؟
جرحي صار بقلبي
ينزف حزناً لغيابه
وأغلقت ذاك ألباب
وركعت على ركبتي
ويدي على قلبي
والخوف عايش جواتي
حبيبي عود لي حزني وجرحي
مــــــــــــــــــــــــــ نسوني ـــــــــــــــــــــــــــــــــــا
جروح الأيام صارت أشلاً
روحها تطير في كل مكان من ذكرياتي
تريد من صنَع سعادتها
و
دق بابي قدري ورأسه للأرض
وأنا خايفة فتحت إليه بابي
وقال لي هذا نصيبكِ لا تحزني
وأغلقت بابي وهربت إلى خيال عالمي
وقلت خلص بكفي عذاب وقهر
أسمعهُ!
لكن وصولي إليه صعب
أحبهُ لكن لن يكون ملكي ؟
هذا مستحيل
دق باب جــــــــــــــــــــــــ وآهــــــــــــــــــــ وآلامي ـــــــــــــــــــاتي ـــــــــــــــــــــــــــــروحي
وأغلقت أذني ولم افتح بابي
سأغلق باب حزني إلا الأبديِ
سأظل ألمتيمة بحبه إلى موتي
مع رحليه عني راح فرح عيوني مني
مع شروق وداعهِ راحت ابتسامتي
بسبب غيابه راح كل شي
راح
راح
ولم يعد حبيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــبي ؟