:::الأيام التي خلق الله عزوجل بها الخلق:::
بسمه تعالى
في مسائل ابن سلام للنبي (ص)
قال: أخبرني عن أول يوم خلق الله عزوجل ، قال يوم الأحد ، قال ولم سمي يوم الأحد؟ قال: لأنه واحد محدود، قال فالإثنين؟ قال :
اليوم الثاني من الدنيا، قال: والثلاثاء؟ قال: الثالث من الدنيا، قال: فالأربعاء؟ قال: اليوم الرابع من الدنيا، قال: فالخميس؟ قال:
هو يوم الخامس من الدنيا، وهو يوم أنيس لعن فيه إبليس ورفع فيه إدريس، قال: فالجمعة؟ قال: هو يوم مجموع له الناس وذلك
يوم مشهود، وهو شاهد ومشهود، قال: فالسبت؟ قال: يوم مسبوت وذلك قوله عزوجل في القرآن: ( ( ولقد خلقنا السموات والأرض
وما بينهما في ستة أيام )) والسبت معطل، قال صدقت يامحمد.
وعن أبي عبدالله (ع) قال: إن الله خلق الخير يوم الأحد، وما كان ليخلق الشر قبل الخير، وخلق يوم الأحد والإثنين الأرضيين،
وخلق يوم الثلاثاء أقواتها وخلق يوم الأربعاء السموات، وخلق يوم الخميس أقواتها، وذلك في قوله تعالى:
(( خلق السموات والأرض في ستة أيام )) فلذلك أمسكت اليهود يوم السبت.
وعن أبي عبدالله (ع) قال: إن الله خلق السموات والأرض في ستة أيام فالسنة تنقص ستة أيام.
وعن أبي جعفر (ع) قال: إن الله خلق الشهور اثنى عشر شهرا وهي ثلاثمائة وستون يوما فخرج منها ستة أيام خلق فيها
السموات والأرض فمن ثم تقاصرت الشهور.
بسمه تعالى
في مسائل ابن سلام للنبي (ص)
قال: أخبرني عن أول يوم خلق الله عزوجل ، قال يوم الأحد ، قال ولم سمي يوم الأحد؟ قال: لأنه واحد محدود، قال فالإثنين؟ قال :
اليوم الثاني من الدنيا، قال: والثلاثاء؟ قال: الثالث من الدنيا، قال: فالأربعاء؟ قال: اليوم الرابع من الدنيا، قال: فالخميس؟ قال:
هو يوم الخامس من الدنيا، وهو يوم أنيس لعن فيه إبليس ورفع فيه إدريس، قال: فالجمعة؟ قال: هو يوم مجموع له الناس وذلك
يوم مشهود، وهو شاهد ومشهود، قال: فالسبت؟ قال: يوم مسبوت وذلك قوله عزوجل في القرآن: ( ( ولقد خلقنا السموات والأرض
وما بينهما في ستة أيام )) والسبت معطل، قال صدقت يامحمد.
وعن أبي عبدالله (ع) قال: إن الله خلق الخير يوم الأحد، وما كان ليخلق الشر قبل الخير، وخلق يوم الأحد والإثنين الأرضيين،
وخلق يوم الثلاثاء أقواتها وخلق يوم الأربعاء السموات، وخلق يوم الخميس أقواتها، وذلك في قوله تعالى:
(( خلق السموات والأرض في ستة أيام )) فلذلك أمسكت اليهود يوم السبت.
وعن أبي عبدالله (ع) قال: إن الله خلق السموات والأرض في ستة أيام فالسنة تنقص ستة أيام.
وعن أبي جعفر (ع) قال: إن الله خلق الشهور اثنى عشر شهرا وهي ثلاثمائة وستون يوما فخرج منها ستة أيام خلق فيها
السموات والأرض فمن ثم تقاصرت الشهور.