تُترجمُ الأفعالُ مني بشكلٍ خاطئ
قالوا لي دائماً بأن المصطلحات لا تخرج وفق إرادتنا
فالإبتسامة تأتي دائماً من الفرح
وأنا إبتسامتي تتسع كلما ازداد حـزني
وكأني أرسل موجات حزني وأسكبها إن إبتسمت
وكأن الحياة ستتوقف عند تلك اللحظة
دائماً أردد
أين أنتِ مني ؟؟
لكنني في كل مرةٍ أسمع صدى صوتي يعلو أكثر وأكثر
أعلم أني حين أعلنتُ حـبي أعلنته صادقا ومخلصـا
ولم أمانع البوح حين أراد القلب توثيق هذا الحب
ولم أكسر حواجز كبريائي الـتي اعتلت قلبي
إلا لكِ
ولم أخض الحب إلا لأجلكِ
أنتِ فقط
**
حقيقة لا تحتمل الكذب
(أنا) ما عدت أنطقها
نسيتها وأصبحت (نحن)
في كل دقة قلب أطلق آآآهات متعبة
ومع كل إشراقة أطالع الشمس
أدعو أن يحتويني الإشراق لتشرق حياتي
وأمام الغروب
تسقط جميع الأقنعة
فالقوة تذوي مع منظر يصف حالتي بدقة
يذكرني أن لا إشراق لي أبداً
دموعي تمتزج بآآآآآهٍ تبدد الأمل كل يوم
وآهٍ من شأنها إزاحة الوجع الخالد بقلبي
وآآه تصفعني بحقيقةٍ تنهي ما تبقى مني
فتجعلني صامتا أذرف أحزان عمري
لم تدري يا حبيبتي أني عشقتكِ وعشقت الهم منذ زاولت الحب
ولم تفصح الأنا أني غارقٌ فيكِ لأنتهي بلا حياة
فما حُبي لكِ إلا استدعاء لأماني المفتقد
ولأحلامٍ أردتها قبل أن أقول أحبكِ
أنا ربما أحمق
لأني تجرعت من العذاب كؤوساً وبقيت صامدا
أناربما أبله
لإن شفتاي نطقت الحب يوماً
كالبحر حبي بل أكثر
وحين ينتهي النبض مني
فقط
سأعلن أن حـبي انتهى
وستكوني أنتِ أول من يعلم به
لا غيركِ
سأوقف كل عاشقة تطرق أبوابي
وسأوصد أبواب قلبي من بعدكِ
فأنا أعيش لأحبكِ
وإن لم تكوني قد أحببتني يوما
فإن أنتِ أعلنتِ أن الوفاء منكِ مستحيل
فأنا سأظل وافيا بقية أيامي
ولا تحسبي إبتسامتي يوماً على أنها انعكاس للفرح
فهي جزءٌ من أحزاني
لا أكثر
قالوا لي دائماً بأن المصطلحات لا تخرج وفق إرادتنا
فالإبتسامة تأتي دائماً من الفرح
وأنا إبتسامتي تتسع كلما ازداد حـزني
وكأني أرسل موجات حزني وأسكبها إن إبتسمت
وكأن الحياة ستتوقف عند تلك اللحظة
دائماً أردد
أين أنتِ مني ؟؟
لكنني في كل مرةٍ أسمع صدى صوتي يعلو أكثر وأكثر
أعلم أني حين أعلنتُ حـبي أعلنته صادقا ومخلصـا
ولم أمانع البوح حين أراد القلب توثيق هذا الحب
ولم أكسر حواجز كبريائي الـتي اعتلت قلبي
إلا لكِ
ولم أخض الحب إلا لأجلكِ
أنتِ فقط
**
حقيقة لا تحتمل الكذب
(أنا) ما عدت أنطقها
نسيتها وأصبحت (نحن)
في كل دقة قلب أطلق آآآهات متعبة
ومع كل إشراقة أطالع الشمس
أدعو أن يحتويني الإشراق لتشرق حياتي
وأمام الغروب
تسقط جميع الأقنعة
فالقوة تذوي مع منظر يصف حالتي بدقة
يذكرني أن لا إشراق لي أبداً
دموعي تمتزج بآآآآآهٍ تبدد الأمل كل يوم
وآهٍ من شأنها إزاحة الوجع الخالد بقلبي
وآآه تصفعني بحقيقةٍ تنهي ما تبقى مني
فتجعلني صامتا أذرف أحزان عمري
لم تدري يا حبيبتي أني عشقتكِ وعشقت الهم منذ زاولت الحب
ولم تفصح الأنا أني غارقٌ فيكِ لأنتهي بلا حياة
فما حُبي لكِ إلا استدعاء لأماني المفتقد
ولأحلامٍ أردتها قبل أن أقول أحبكِ
أنا ربما أحمق
لأني تجرعت من العذاب كؤوساً وبقيت صامدا
أناربما أبله
لإن شفتاي نطقت الحب يوماً
كالبحر حبي بل أكثر
وحين ينتهي النبض مني
فقط
سأعلن أن حـبي انتهى
وستكوني أنتِ أول من يعلم به
لا غيركِ
سأوقف كل عاشقة تطرق أبوابي
وسأوصد أبواب قلبي من بعدكِ
فأنا أعيش لأحبكِ
وإن لم تكوني قد أحببتني يوما
فإن أنتِ أعلنتِ أن الوفاء منكِ مستحيل
فأنا سأظل وافيا بقية أيامي
ولا تحسبي إبتسامتي يوماً على أنها انعكاس للفرح
فهي جزءٌ من أحزاني
لا أكثر