الســــــــلام عليـــــــكم ورحمة الله وبـركاته ..
مرحبا كيف الحال قريت هادى الموضوع فى أحدى المنتديات وإستفدت منو وحبيت تستفيتو
***************
مـــن منا لم يعرف الدمــــوع رفيقــــة الحزن والفرح ولكن هل تعرفتم على دموعكم كيميائياً ؟
يتكون الدمع من الأكسجين والصوديوم والبوتاسيوم والكالسيوم والماغنسيوم والأمونيا والآزوت
وفيتامين ب 12 وفيتامين (ج) والأحماض الأمينية والحديد والنحاس والزنك والمنغنيز
والكلورين والفسفور والبيكروبونات وحمض البوليك والإنزيمات وستون نوعاً من البروتينات.
ويؤلف الماء 98 – 99% من السائل الدمعي، أما التوتر السطحي فيبلغ 0.6 – 0.7 من
توتر الماء السطحي والمشعر الانكسارى 1.337 ،ويميل الدمع قليلاً نحو القلوية.
هذه المكونات تزداد تعقيداً عند ملامستها للأغشية المخاطية في القناة الدمعية فيضاف إليها
الدهنيات والسكريات والأحماض الأمينية، كذلك الإفرازات الدهنية الغنية بالكولسترول وثلاثي
الجلسرين … وكل هذه الإفرازات تغذى العين بأكملها وتحميها من الالتهابات عند البكاء.
طبقــــات الدمــــوع ..
تتكون الدموع من طبقات، فقد توِّصل الباحثون إلى أن العين مُغطاة بثلاث طبقات من الدموع.
1/ طبقة ميكويد ( Mucoid ) ( inner mucin layer) :وهى التى تُمكِّن الدمع من
الانتشار على القرنية، وهى تأتى من خلايا على سطح العين.
2/ طبقة مائية متوسطة: ( Midlle aqueous layer):وهى التى تحفظ سطح العين
مبللاً والرؤية سليمة.
3/ الطبقة الثالثة ( Outer lipid layer) :وهى طبقة خارجية زيتية من المُعتقد أنها
تعوق التبخر وهى تُفرز عن طريق غدد صغيرة على حواف الجفن.
وعلمياً ..
ليس هنالك فرق علمي بين دموع الفرح أو الحزن وإنما الإحساس لدى الإنسان هو الذي يولد
الشعور بالفرق و تومض العين ست عشرة مرة في الدقيقة، ومع كل ومضة لجفن العين فإنها
تسحب قليلاً من سائل الغدد. وعندما يشعر الإنسان ببعض الانفعال مثل الحزن أو الغضب أو
السعادة البالغة تضيق العضلات التى حول الغدد الدمعية وتعصر السائل الدمعي.
مرحبا كيف الحال قريت هادى الموضوع فى أحدى المنتديات وإستفدت منو وحبيت تستفيتو
***************
مـــن منا لم يعرف الدمــــوع رفيقــــة الحزن والفرح ولكن هل تعرفتم على دموعكم كيميائياً ؟
يتكون الدمع من الأكسجين والصوديوم والبوتاسيوم والكالسيوم والماغنسيوم والأمونيا والآزوت
وفيتامين ب 12 وفيتامين (ج) والأحماض الأمينية والحديد والنحاس والزنك والمنغنيز
والكلورين والفسفور والبيكروبونات وحمض البوليك والإنزيمات وستون نوعاً من البروتينات.
ويؤلف الماء 98 – 99% من السائل الدمعي، أما التوتر السطحي فيبلغ 0.6 – 0.7 من
توتر الماء السطحي والمشعر الانكسارى 1.337 ،ويميل الدمع قليلاً نحو القلوية.
هذه المكونات تزداد تعقيداً عند ملامستها للأغشية المخاطية في القناة الدمعية فيضاف إليها
الدهنيات والسكريات والأحماض الأمينية، كذلك الإفرازات الدهنية الغنية بالكولسترول وثلاثي
الجلسرين … وكل هذه الإفرازات تغذى العين بأكملها وتحميها من الالتهابات عند البكاء.
طبقــــات الدمــــوع ..
تتكون الدموع من طبقات، فقد توِّصل الباحثون إلى أن العين مُغطاة بثلاث طبقات من الدموع.
1/ طبقة ميكويد ( Mucoid ) ( inner mucin layer) :وهى التى تُمكِّن الدمع من
الانتشار على القرنية، وهى تأتى من خلايا على سطح العين.
2/ طبقة مائية متوسطة: ( Midlle aqueous layer):وهى التى تحفظ سطح العين
مبللاً والرؤية سليمة.
3/ الطبقة الثالثة ( Outer lipid layer) :وهى طبقة خارجية زيتية من المُعتقد أنها
تعوق التبخر وهى تُفرز عن طريق غدد صغيرة على حواف الجفن.
وعلمياً ..
ليس هنالك فرق علمي بين دموع الفرح أو الحزن وإنما الإحساس لدى الإنسان هو الذي يولد
الشعور بالفرق و تومض العين ست عشرة مرة في الدقيقة، ومع كل ومضة لجفن العين فإنها
تسحب قليلاً من سائل الغدد. وعندما يشعر الإنسان ببعض الانفعال مثل الحزن أو الغضب أو
السعادة البالغة تضيق العضلات التى حول الغدد الدمعية وتعصر السائل الدمعي.