الحمد لله القائل: { لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة }، والقائل: { لقد كفر الذين قالوا إن الله هو المسيح بن مريم }.
ضاقت أفعى الفاتيكان بما يحتويه صدرها من سمٍّ فلم تستطع نفثه إلا في وجه محمد صلى الله عليه وسلم والإسلام ، في وقت أصبح الإسلام عرضة لكل نافث سم بسبب ضعف أبنائه وعمالة حكامهم ، وشراء الكثير من علمائه دنياهم وبيعهم دينهم بأبخس الأثمان ، إلا من رحم ربي وهم قليل.
فيا أفعى الفاتيكان إياك أن تنسى أنه لولا محمد ما استنارت الدنيا في وقت كنتم فيه عمياناً ، وما خرجتم من عماكم وظلامكم إلا في ظل محمد وعلى فتات نوره.
فلما استقامت لكم دنياكم بفتات محمد صلى الله عليه وسلم قفزتم على أمته بالفتن والحروب وإثارة القلاقل وشراء الذمم حتى طعمتم ما في أفواه أمته ، واغتنيتم على جثث وأشلاء أبناءها ، وبنيتم حضارتكم على حساب تقهقرها ، فسحقاً لحضارة تورث أبناءها الوقاحة.
أبا الفاتيكان تقول : إن عقيدتكم منطقية على عكس عقيدة الإسلام !! فيا ابن الجاهلين أين منطقكم حين استبدت كنيستكم بآرائها ، واستبد قساوستكم بالحكم ، وقتلتم علماءكم وأنشأتم محاكم التفتيش التي لم تترك عالماً خالف الكنيسة ولا مسلماً إلا سحقته ، فحاربتم العلم والعلماء بسبب استبدادكم وجهلكم وتمسككم بتحريفكم لكتابكم وكذبكم على نبيكم ، اسأل جاليليو وإخوانه عن تاريخ كنيستكم التي بنيت على المنطق كما تدعي.
يا أبا الجاهلين أمحمد هو الذي لم يأتِ إلا بكل سيئ أم حروبكم الصليبة القديمة والحديثة ؟
اسأل أهل بيت المقدس الذين قُتل منهم سبعون ألفاً حتى غاصت الخيل في دمائهم .
ويا أبا الجاهلين اسأل الهنود الحمر عن إبادتهم باسم الكنيسة والدين ، وبناء مجدكم الحديث على دماءهم وأوطانهم .
يا أبا الكذابين وشيخ المتعصبين وكبير المارقين : هل سئمتم من تحريفكم المستمر لكتابكم وانتهزت قوة مجنون أمريكا لتستعرض عضلاتك على دين الحق والنور المبين ، أخرس الله لسانك ... أخرس الله لسانك.
محمد جاء بدين الحق من ربه وأبلغه للعالمين ، حمل رسالة السماء وأوصلها لكل بيت مدر ووبر ، وتحمل في سبيل ذلك المشاق ، وشرع ربه له الجهاد من أجل إيصال كلمة السماء أمام كل مارق مثلك معاند جاحد ، وأوصاه ربه بدعوة من يحارب : فلو أسلم فله ما للمسلمين وعليه ما عليهم ، ولو رفض الدخول وقَبِلَ الجزية على أن يسمح للمسلمين بنشر دينهم وله منهم المنعة والحماية فله ذلك ، أما لو أصر على الكفر ومنع قومه من سماع الحق والدخول فيه فما بيننا وبينه إلا السيف .
ليس حباً في الدماء وإنما لنشر كلمة السماء .
فأين حب الدماء فيمن يضع أمامك كل حل ممكن لتسمح له ليبلغ دعوة ربه ، فما يقاتلك حباً في دمك وإنما حرصاً على إخراج قومك من جهنم والسماح لأهل الحق والنور بنشر كلمة السماء، أين هذا ممن قتلوا ملايين الأطفال بالعراق جوعاً ، وقتلوا أهل أفغانستان كمداً ، وساعدوا في قتل الفلسطينيين بأسلحتهم ومددهم لليهود .
أين أخلاق الفاتح الإسلامي من أخلاق الهمجي النصراني الذي انتهك العرض وسفك الدماء وسرق الأموال وجند العملاء نشر الفساد .
أين أخلاقكم من أخلاق محمد صلى الله عليه وسلم .
أين أخلاقكم وقد انتشرت في شعوبكم الأمراض النفسية ، وعقوق الآباء وإهمالهم ، وزنا المحارم واغتصاب النساء والأطفال والشذوذ الجنسي ، بسبب ضعف العقائد ، وخفاء دور الدين في حياة شعوبكم .
أين أنت وأين ربك بوش الذي تستمد قوتك من قوته وتنتهز حماقته حتى تنفث سمك إرضاء له وإرضاء لمن وراءه من يهود ، لعنك الله ولعن بوش من وراءك .
تُخطّيء كل عقيدة تنزه رب العالمين عن كل نقص وتثبت له كل كمال !!! قبحك الله وقبح قولك ، وجعلك عبرة لكل معتبر.
ويا كل عالم من علماء المسلمين قصّر في دعوته : ما حدث ويحدث إلا نتيجة لتقصيرك و ويا كل حاكم ساعد في ضعف أمته اعلم أن لك كفلاً مما يحدث للإسلام والمسلمين وأنه ما رفع هذا رأسه إلا عندما أحنيت رقبتك.
ويا أمةُ : لك الله .
ويا إسلام : لك رب يحميك .
وإنا لله وإنا إليه راجعون .
ضاقت أفعى الفاتيكان بما يحتويه صدرها من سمٍّ فلم تستطع نفثه إلا في وجه محمد صلى الله عليه وسلم والإسلام ، في وقت أصبح الإسلام عرضة لكل نافث سم بسبب ضعف أبنائه وعمالة حكامهم ، وشراء الكثير من علمائه دنياهم وبيعهم دينهم بأبخس الأثمان ، إلا من رحم ربي وهم قليل.
فيا أفعى الفاتيكان إياك أن تنسى أنه لولا محمد ما استنارت الدنيا في وقت كنتم فيه عمياناً ، وما خرجتم من عماكم وظلامكم إلا في ظل محمد وعلى فتات نوره.
فلما استقامت لكم دنياكم بفتات محمد صلى الله عليه وسلم قفزتم على أمته بالفتن والحروب وإثارة القلاقل وشراء الذمم حتى طعمتم ما في أفواه أمته ، واغتنيتم على جثث وأشلاء أبناءها ، وبنيتم حضارتكم على حساب تقهقرها ، فسحقاً لحضارة تورث أبناءها الوقاحة.
أبا الفاتيكان تقول : إن عقيدتكم منطقية على عكس عقيدة الإسلام !! فيا ابن الجاهلين أين منطقكم حين استبدت كنيستكم بآرائها ، واستبد قساوستكم بالحكم ، وقتلتم علماءكم وأنشأتم محاكم التفتيش التي لم تترك عالماً خالف الكنيسة ولا مسلماً إلا سحقته ، فحاربتم العلم والعلماء بسبب استبدادكم وجهلكم وتمسككم بتحريفكم لكتابكم وكذبكم على نبيكم ، اسأل جاليليو وإخوانه عن تاريخ كنيستكم التي بنيت على المنطق كما تدعي.
يا أبا الجاهلين أمحمد هو الذي لم يأتِ إلا بكل سيئ أم حروبكم الصليبة القديمة والحديثة ؟
اسأل أهل بيت المقدس الذين قُتل منهم سبعون ألفاً حتى غاصت الخيل في دمائهم .
ويا أبا الجاهلين اسأل الهنود الحمر عن إبادتهم باسم الكنيسة والدين ، وبناء مجدكم الحديث على دماءهم وأوطانهم .
يا أبا الكذابين وشيخ المتعصبين وكبير المارقين : هل سئمتم من تحريفكم المستمر لكتابكم وانتهزت قوة مجنون أمريكا لتستعرض عضلاتك على دين الحق والنور المبين ، أخرس الله لسانك ... أخرس الله لسانك.
محمد جاء بدين الحق من ربه وأبلغه للعالمين ، حمل رسالة السماء وأوصلها لكل بيت مدر ووبر ، وتحمل في سبيل ذلك المشاق ، وشرع ربه له الجهاد من أجل إيصال كلمة السماء أمام كل مارق مثلك معاند جاحد ، وأوصاه ربه بدعوة من يحارب : فلو أسلم فله ما للمسلمين وعليه ما عليهم ، ولو رفض الدخول وقَبِلَ الجزية على أن يسمح للمسلمين بنشر دينهم وله منهم المنعة والحماية فله ذلك ، أما لو أصر على الكفر ومنع قومه من سماع الحق والدخول فيه فما بيننا وبينه إلا السيف .
ليس حباً في الدماء وإنما لنشر كلمة السماء .
فأين حب الدماء فيمن يضع أمامك كل حل ممكن لتسمح له ليبلغ دعوة ربه ، فما يقاتلك حباً في دمك وإنما حرصاً على إخراج قومك من جهنم والسماح لأهل الحق والنور بنشر كلمة السماء، أين هذا ممن قتلوا ملايين الأطفال بالعراق جوعاً ، وقتلوا أهل أفغانستان كمداً ، وساعدوا في قتل الفلسطينيين بأسلحتهم ومددهم لليهود .
أين أخلاق الفاتح الإسلامي من أخلاق الهمجي النصراني الذي انتهك العرض وسفك الدماء وسرق الأموال وجند العملاء نشر الفساد .
أين أخلاقكم من أخلاق محمد صلى الله عليه وسلم .
أين أخلاقكم وقد انتشرت في شعوبكم الأمراض النفسية ، وعقوق الآباء وإهمالهم ، وزنا المحارم واغتصاب النساء والأطفال والشذوذ الجنسي ، بسبب ضعف العقائد ، وخفاء دور الدين في حياة شعوبكم .
أين أنت وأين ربك بوش الذي تستمد قوتك من قوته وتنتهز حماقته حتى تنفث سمك إرضاء له وإرضاء لمن وراءه من يهود ، لعنك الله ولعن بوش من وراءك .
تُخطّيء كل عقيدة تنزه رب العالمين عن كل نقص وتثبت له كل كمال !!! قبحك الله وقبح قولك ، وجعلك عبرة لكل معتبر.
ويا كل عالم من علماء المسلمين قصّر في دعوته : ما حدث ويحدث إلا نتيجة لتقصيرك و ويا كل حاكم ساعد في ضعف أمته اعلم أن لك كفلاً مما يحدث للإسلام والمسلمين وأنه ما رفع هذا رأسه إلا عندما أحنيت رقبتك.
ويا أمةُ : لك الله .
ويا إسلام : لك رب يحميك .
وإنا لله وإنا إليه راجعون .