جزر أرخبيل سقطرى
سقطرى جزيرة السعادة والأساطير والطيوب. تعد جزيرة سقطرى أكبر الجزر اليمنية، تقع في البحر العربي على بعد 318كم من رأس فرتك بمحافظة المهرة وشرق خليج عدن.
تبلغ مساحة جزيرة سقطرى 3650كم مربع، وعدد سكانها حوالي 100 ألف نسمة غالبيتهم يعملون في الزراعة ورعي المواشي والاصطياد. ويتبع سقطرى مجموعة من الجزر الصغيرة منها: عبدالكوري - سمحه - درسه - وكراعيل. تتشكل تضاريس الجزيرة من جبال وهضاب وسطى وأودية وسواحل.. وأعلى مرتفع جبلي في «حجهر» 1500 متر عن سطح البحر.
عاصمة الجزيرة (حديبو)
المناخ في الجزيرة إستوائي تبلغ درجة الحرارة في السهل والساحل 38 درجة صيفاً، وفي أعالي الجبال من 25 - 28 درجة. والأمطار موسمية في الربيع والخريف: وفي الشتاء تتعرض الجزيرة والمنطقة البحرية - بصفة خاصة - لعواصف ورياح شديدة، ويتم الآن إنشاء عدد من المرافق، كالمطار المجهز بمعداته والميناء والطرق ووسائل متجددة من البنى التحتية والسياحية.
تعد سقطرى بشهادة دولية أكبر محمية طبيعية في بحرها وبرها وأوسع متحف للثروة النباتية والأعشاب الطبية والأشجار المعمرة وموطن لأشكال جميلة من الطيور الداجنة والطيور المهاجرة التي يطيب لها العيش والتفريخ في هذه الجزيرة، وتوجد عدد من شلالات المياه المنحدرة من أعالي الجبال وفيها كهوف وأكبر مغارة مأهولة، تسكنها عدد من الأسر مع المواشي حتى السيارة التي تنقل الزوار تدخل بهم إلى جوف المغارة.
سقطرى جزيرة السعادة والأساطير والطيوب. تعد جزيرة سقطرى أكبر الجزر اليمنية، تقع في البحر العربي على بعد 318كم من رأس فرتك بمحافظة المهرة وشرق خليج عدن.
تبلغ مساحة جزيرة سقطرى 3650كم مربع، وعدد سكانها حوالي 100 ألف نسمة غالبيتهم يعملون في الزراعة ورعي المواشي والاصطياد. ويتبع سقطرى مجموعة من الجزر الصغيرة منها: عبدالكوري - سمحه - درسه - وكراعيل. تتشكل تضاريس الجزيرة من جبال وهضاب وسطى وأودية وسواحل.. وأعلى مرتفع جبلي في «حجهر» 1500 متر عن سطح البحر.
عاصمة الجزيرة (حديبو)
المناخ في الجزيرة إستوائي تبلغ درجة الحرارة في السهل والساحل 38 درجة صيفاً، وفي أعالي الجبال من 25 - 28 درجة. والأمطار موسمية في الربيع والخريف: وفي الشتاء تتعرض الجزيرة والمنطقة البحرية - بصفة خاصة - لعواصف ورياح شديدة، ويتم الآن إنشاء عدد من المرافق، كالمطار المجهز بمعداته والميناء والطرق ووسائل متجددة من البنى التحتية والسياحية.
تعد سقطرى بشهادة دولية أكبر محمية طبيعية في بحرها وبرها وأوسع متحف للثروة النباتية والأعشاب الطبية والأشجار المعمرة وموطن لأشكال جميلة من الطيور الداجنة والطيور المهاجرة التي يطيب لها العيش والتفريخ في هذه الجزيرة، وتوجد عدد من شلالات المياه المنحدرة من أعالي الجبال وفيها كهوف وأكبر مغارة مأهولة، تسكنها عدد من الأسر مع المواشي حتى السيارة التي تنقل الزوار تدخل بهم إلى جوف المغارة.