وتبقى الذكريات ..
ملغومة بأجمل وأروع الحكايات
ونظل نتسائل
هل هي في قلوبنا
سعادة
أم
عذاب؟؟ !!
لهفة شوق
أم
لهفة عتاب ..
عنوانها عيناكِ
رسالتي هذه
هي الأخيرة
مضمونها إحساسي ..
وخاتمتها جنون إشتياقي ..
ليس لمشاعرنا أي ذنب
وليس لحبي وحبكِ عذراً
فلا أريد لصمتكِ أن يقطع الطريق على حبنا
ولا أريد للبعد الذي كتبه القدر أن يبقى حاجزاً
فلا تفكري بالهروب من مشاعري مرة أخرى
ولا تفقدي الأمل...
لا تسارعي في إرتكاب الأخطاء .
دعي الأمل الذي أبثه فيكِ
يتسلل داخل عقلكِ المتمرد
فليس عليكِ سوى سماع نبضات قلبكِ
اقتربي ولا تخافي
فأنتِ لا زلتي تعنيين لي
الكثير
و
والكثير