هل يحترم بلدك حقك كإنسان؟
يحتفل العالم في 10 ديسمبر/كانون الأول بيوم حقوق الإنسان وبالذكرى الستين للإعلان العالمي لحقوق الانسان.
ستون عاما مضى على تبني الجمعية العامة للأمم المتحدة هذه الوثيقة التاريخية التي اقرت للمرة الأولى حق الانسان في الحياة بكرامة.
معظم الدول العربية تبقى في مقدمة الدول التي تتعرض لانتقادت حادة وبشكل دوري لاتهامها بانتهاك حقوق الإنسان.
كيف تقيم فعالية منظمات حقوق الإنسان العربية؟ هل هي مؤهلة او حتى قادرة على التصدي لأي انتهاكات؟
لماذا يتهم البعض المنظمات المعنية بالدفاع عن حقوق الإنسان كامنستي بانها تروج لثقافة غربية عندما ترصد انتهاكات في الدول العربية؟
هل تجزء بعض المجتمعات حقوق الإنسان؟
هل تدافع عن ما ترضاه الأغلبية، بينما ترفض الدفاع عن حقوق اقليات سواء كانت دينية او عرقية او حتى جنسية؟
اجيبونى::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::
يحتفل العالم في 10 ديسمبر/كانون الأول بيوم حقوق الإنسان وبالذكرى الستين للإعلان العالمي لحقوق الانسان.
ستون عاما مضى على تبني الجمعية العامة للأمم المتحدة هذه الوثيقة التاريخية التي اقرت للمرة الأولى حق الانسان في الحياة بكرامة.
معظم الدول العربية تبقى في مقدمة الدول التي تتعرض لانتقادت حادة وبشكل دوري لاتهامها بانتهاك حقوق الإنسان.
كيف تقيم فعالية منظمات حقوق الإنسان العربية؟ هل هي مؤهلة او حتى قادرة على التصدي لأي انتهاكات؟
لماذا يتهم البعض المنظمات المعنية بالدفاع عن حقوق الإنسان كامنستي بانها تروج لثقافة غربية عندما ترصد انتهاكات في الدول العربية؟
هل تجزء بعض المجتمعات حقوق الإنسان؟
هل تدافع عن ما ترضاه الأغلبية، بينما ترفض الدفاع عن حقوق اقليات سواء كانت دينية او عرقية او حتى جنسية؟
اجيبونى::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::::