تقع محمية حوف الطبيعية في محافظة المهرة اليمنية على بعد 1400 كم تقريبا من العاصمة صنعاء على مساحة جبلية تزيد عن 30,000 هكتار يبلغ أعلى ارتفاع فيها حوالي 1,400 متر عن سطح البحر ، و حوف تقع بمحاذاة السواحل الجنوبية على امتداد يقدر بحوالي 60 كم من جبل رأس فرتك .وتتميز غابة حوف بمحتواها الطبيعي من النباتات حيث تظم العديد من الأصناف النباتية تمثل – بحسب المسوحات الأولية- 23 عائلة نباتية & 43 نوعاً نباتياً
ونظراً لطبيعتها ومناخها الجبلي المتميز ، فهي غابة موسمية محاطة بنظام بيئي جاف بعد موسم سقوط الأمطار. وتعتبر غابة حوف الوحيدة من نوعها في اليمن ، كما أنها وغابة ظفار المجاورة لها في سلطنة عمان تعتبران الغابتان الوحيدتان من نوعهما في الجزيرة العربية. كما تعتبر غابة حوف موطن للعديد من الأنواع النادرة والمهددة من النباتات والحيوانات.
كما توصف غابتي حوف وظفار بأنهما مركز التنوع الحيوي وأنهما الواحة الضبابية في الجزيرة العربية الجافة
لقد أنعم الله تعالى على منطقة حوف بموقع جغرافي فريد يزخر بالتنوع الحيوي كما تعتبر أحد مسارات هجرة الطيور في العالم ألا أنها تعرضت في العقود الأخيرة إلى العديد من المخاطر البشرية التي ساهمت سلبياً في تناقص في أعداد الطيور ومن هذه التأثيرات :
1- قطع للأشجار والشجيرات التي تتخذ منها الغذاء والمأوى.
2- زيادة المساحة الزراعية على حساب الغابات الطبيعية.
3- الصيد العشوائي للطيور باستخدام الأسلحة النارية و المقاليع وغيرها.
4- التلوث بالمبيدات والملوثات الكيمائية الأخرى .
5- تدمير البيئات الطبيعية البرية بغرض البناء وشق الطرق بطريقة عشوائية.
6- السياحة عشوائية .
ونظراً لطبيعتها ومناخها الجبلي المتميز ، فهي غابة موسمية محاطة بنظام بيئي جاف بعد موسم سقوط الأمطار. وتعتبر غابة حوف الوحيدة من نوعها في اليمن ، كما أنها وغابة ظفار المجاورة لها في سلطنة عمان تعتبران الغابتان الوحيدتان من نوعهما في الجزيرة العربية. كما تعتبر غابة حوف موطن للعديد من الأنواع النادرة والمهددة من النباتات والحيوانات.
كما توصف غابتي حوف وظفار بأنهما مركز التنوع الحيوي وأنهما الواحة الضبابية في الجزيرة العربية الجافة
لقد أنعم الله تعالى على منطقة حوف بموقع جغرافي فريد يزخر بالتنوع الحيوي كما تعتبر أحد مسارات هجرة الطيور في العالم ألا أنها تعرضت في العقود الأخيرة إلى العديد من المخاطر البشرية التي ساهمت سلبياً في تناقص في أعداد الطيور ومن هذه التأثيرات :
1- قطع للأشجار والشجيرات التي تتخذ منها الغذاء والمأوى.
2- زيادة المساحة الزراعية على حساب الغابات الطبيعية.
3- الصيد العشوائي للطيور باستخدام الأسلحة النارية و المقاليع وغيرها.
4- التلوث بالمبيدات والملوثات الكيمائية الأخرى .
5- تدمير البيئات الطبيعية البرية بغرض البناء وشق الطرق بطريقة عشوائية.
6- السياحة عشوائية .