أهم المسائل التي يجب مراعاتها في قصص الأطفال
زهراء الحسيني
قبل السادسة تقرأ القصة للطفل بواسطة المربي أو الأم، فعليهما أن يحذرا القضايا المعقدة والبعيدة عن الذهن ويتجنبا الاستعارة، لكي يفهم الطفل معنى القصة ويدركها وعليهما أن يقصّرا القصة، لأن الطفل لا يطيق التركيز لمدة طويلة ويستفاد من التصاوير بدل الكتابة.
أما بعد السادسة تبدأ القراءة بمشاركة الطفل وحتى السابعة يتعلم الطفل القراءة المستقلة، ويميل إلى المجلات والكتب الخاصة به.
في هذه المرحلة على الكاتب أن يدقق في كتابته حيث يفر الطفل من القراءة المستقلة، حينما يرى عدم الاعتدال في الكتابة وعندما يستفاد من العبارات الصعبة والبعيدة عن الذهن والأوصاف الطويلة والتشبيهات العامية والاصطلاحات غير المفهومة والخارجة عن نطاق تجربته، وهنا نذكر أهم المسائل التي يجب مراعاتها:
1 ـ يجب أن يكون النثر ملائماً لقدرات الطفل ومفاهيمه وعقليته
.
2 ـ أن يكون بسيطاً غير معقد وغامض.
3 ـ أن يتعلم الطفل المفاهيم اللامحسوسة والمثالية تدريجياً، يعني الانتقال من البساطة إلى التعقيد ومن الماديات إلى المجردات من حيث العدد والمعاني وطول النص وشكل الحروف وحجم الكتاب ونوع الورق وشكله واستخدام الألوان والصور.
4 ـ أن يكون بأسلوب جميل وجذاب.
5 ـ أن تناسب المسائل المطروحة حوائج الأطفال وتلائم أذهانهم.
6 ـ أن تستخدم الكلمات المألوفة والمعروفة عند الأطفال.
7 ـ أن تستخدم الكلمات التي تتناسب ألفاظها مع معانيها خاصة للأطفال المبتدئين.
8 ـ تكرار الكلمات الجديدة وإتيانها مع مترادفها لكي يفهم الطفل معناها.
9 ـ التشكيل (جعل الحركات على الكلمات الجديدة).
10 ـ استعمال خط يتناسب مع خطوط الكتب الدراسية.
11 ـ تجنب استعمال الكلمات المحلية والمحادثات اليومية.
12 ـ استعمال علائم للكتابة مثل: الفارضة، النقطة و ...
13 ـ الاستفادة من العبارات القصيرة.
14 ـ أن تخلو القصة مما يبعث الخوف والشك واليأس والتردد في نفوس الأطفال.
15 ـ أن تخلو من تراكم العقد وأن تكون واضحة، منطقية، بعيدة عن التشتت.
16 ـ أن تكون واضحة الهدف.
17 ـ أن تثبت في نفسه الآداب والقيم الأخلاقية والدينية كي تنفعه في حياته.
18 ـ أن تميل به إلى جانب الخير والفضيلة والثقة والإيمان
2 ـ أن يكون بسيطاً غير معقد وغامض.
3 ـ أن يتعلم الطفل المفاهيم اللامحسوسة والمثالية تدريجياً، يعني الانتقال من البساطة إلى التعقيد ومن الماديات إلى المجردات من حيث العدد والمعاني وطول النص وشكل الحروف وحجم الكتاب ونوع الورق وشكله واستخدام الألوان والصور.
4 ـ أن يكون بأسلوب جميل وجذاب.
5 ـ أن تناسب المسائل المطروحة حوائج الأطفال وتلائم أذهانهم.
6 ـ أن تستخدم الكلمات المألوفة والمعروفة عند الأطفال.
7 ـ أن تستخدم الكلمات التي تتناسب ألفاظها مع معانيها خاصة للأطفال المبتدئين.
8 ـ تكرار الكلمات الجديدة وإتيانها مع مترادفها لكي يفهم الطفل معناها.
9 ـ التشكيل (جعل الحركات على الكلمات الجديدة).
10 ـ استعمال خط يتناسب مع خطوط الكتب الدراسية.
11 ـ تجنب استعمال الكلمات المحلية والمحادثات اليومية.
12 ـ استعمال علائم للكتابة مثل: الفارضة، النقطة و ...
13 ـ الاستفادة من العبارات القصيرة.
14 ـ أن تخلو القصة مما يبعث الخوف والشك واليأس والتردد في نفوس الأطفال.
15 ـ أن تخلو من تراكم العقد وأن تكون واضحة، منطقية، بعيدة عن التشتت.
16 ـ أن تكون واضحة الهدف.
17 ـ أن تثبت في نفسه الآداب والقيم الأخلاقية والدينية كي تنفعه في حياته.
18 ـ أن تميل به إلى جانب الخير والفضيلة والثقة والإيمان
19 ـ أن تكون عدد الكلمات متناسبة مع أعمارهم. حاول الباحثون في انجلترا وأمريكا إحصاء متوسط عدد الالفاظ التي يستعملها الطّفل استعمالاً ناجحاً في السنوات المختلفة. وقد ذكرت البحوث أن الطّفل في حديثه في:
السنة الأولى كلمتين
السنة الثانية 250 كلمة
السنة الثالثة 900 كلمة
السنة الرابعة 1200 كلمة
السنة الخامسة 2000 كلمة
السنة السادسة 2600 كلمة
السنة الثامنة 3600 كلمة
السنة العاشرة 5400 كلمة
السنة الثانية عشرة 7200 كلمة
السنة الرابعة عشرة 9000 كلمة
20 ـ من حيث الصورة يجب أن تكون القصة، متنوعة، ملونة، وكلما تقدمت السن، تكون الصورة في خدمة النص وايضاحه وتعميقه. ومن الملاحظ ان الصور تقل تدريجيا مع تقدم السن.